آخر الاخبار

مقتطفات من مذكرات الشيخ الزنداني : عن حديثه في ندوة الثلاثاء بمصر وتجربته مع القوميين واللقاء بالزبيري ــ قصص مؤثرة وتفاصيل تنشر لأول مرة منظمة الهجرة الدولية نكشف عن عمليات نزوح جديدة والغالبية العظمى تتجه نحو محافظة مأرب رئيس الوزراء يطالب بتقييم أداء الوزارات والجهات الحكومية المعنية في الجوانب الاقتصادية والخدمية مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين

محمد حسن الكبوس
بقلم/ جريدة مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و شهر و 19 يوماً
الإثنين 04 مارس - آذار 2013 05:45 م
مؤسس مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، والتي بدأت نشاطها منذ العام 1938م.
بدأ الحاج محمد حسن الكبوس رحلته في عالم التجارة مسافراً إلى مدينة عدن لجلب البضائع المتنوعة، وأثناء تواجده في عدن قرر جلب أنواع من الشاي السيلاني والكيني إلى مدينة صنعاء القديمة، وكان بذلك أول من قام بإدخال وبيع الشاي في مدينة صنعاء وأول من ادخل مكائن طحن البن اليمني الأصيل لبيعه إلى المستهلك اليمني وأصبح الناس يتوافدون عليه بكثرة فارتبط اسم الشاي والبن وجودتهما باسم/ شاي وبن الكبوس.
 ومن هنا تطور النشاط التجاري وتم تأسيس أول وأكبر مصنع على مستوى الشرق الأوسط لإنتاج وتعبئة الشاي بأحدث الوسائل والمكائن الممكنة.
ولم يقتصر نشاط مجموعة الكبوس على إنتاج الشاي فحسب بل توسع ليشمل إنتاج وتعبئة البن، بل وتصدير كلّ من الشاي والبن إلى دول الخليج وبعض الدول الأوروبية والأمريكيتين واليابان.
امتدت أنشطة المجموعة لتشمل صناعة الأغذية الخفيفة والصناعات البلاستيكية والعديد من الصناعات المتنوعة بالإضافة إلى أن مجموعة الكبوس وكيلة لعدد من الوكالات العالمية مثل وكالة فريجيدير وجيبسون وبيسل الأميركية المتخصصة في صناعة الأدوات المنزلية الكهربائية، بالإضافة إلى وكالة آ اند دي اليابانية للميازين الحساسة.. وغيرها من الشركات العالمية الاخرى.