41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح
أفادت وكالة «فارس نيوز» التابعة للحرس الثوري الإيراني، أن الرحلات الجوية المنتظمة التجارية بين طهران وصنعاء ستبدأ خلال الأسبوعين القادمين. وأكدت أن الصادرات الإيرانية ستكون قريباً في الأسواق اليمنية.
ونقلت الوكالة في تقرير لها عن مصدر يمني أن اليمن «هو جنة للصادرات الإيرانية مقارنة بالمبادلات التجارية الإيرانية مع البلدان العربية التي تعاني من الأزمات السياسية».
وأكدت نقلاً عن المصدر أن العلاقات التجارية الإيرانية اليمنية كانت ضعيفة جداً قبل وبعد الإطاحة بحكم علي عبد الله صالح وفي فترة حكم عبد ربه منصور.
وذكرت أن العلاقات التجارية بين البلدين ستشهد تحسناً بعد ما وصفتها بالثورة الشعبية في اليمن والتغييرات السياسية الإيجابية التي حصلت هناك.
ويتهم الحوثيون في اليمن بأنهم ذراع للحرس الثوري، ويتم تشبيههم بحزب الله اللبناني. ويقول خصوم الحوثيين إنهم يتلقون تمويلاً وسلاحاً وتدريباً قتالياً من إيران، التي تصف وسائل إعلامها ما قام به الحوثيون مؤخراً في اليمن بأنه يعد امتداداً لثورة الإمام الخميني في إيران
وكشف في ذات الوقت أن السفارة التركية وجهت دعوة لرعاياها من أساتذة القسم لمغادرة البلاد، مؤكدا أن الجامعة بصدد اتخاذ إجراءات تمنع توقف الدراسة في هذا القسم.
وفي وقت تتحسن العلاقات اليمنية الإيرانية بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء، تشهد العلاقات بين اليمن وتركيا حالة من التدهور توجت بإغلاق السفارة التركية في صنعاء.
وكانت وسائل إعلام يمنية قد ذكرت أن إدارة جامعة صنعاء، أقدمت على إغلاق قسم اللغة التركية بالجامعة، الذي مضى على اعتماده أكثر من خمس سنوات، بناء على قرار سياسي من جماعة الحوثيين، بسبب مواقف تركيا الرافضة لـ»الانقلاب الحوثي».
وفوجئ طلاب قسم اللغة التركية بكلية اللغات، بالجامعة، بقرار رئاسة القسم بإغلاقه، دون أي مبررات تذكر، الأمر الذي يحرم 150 طالبا وطالبة من مواصلة تعلم اللغة التركية، في حين بررت جامعة صنعاء ذلك بعدم توفر مدرسين للغة التركية في القسم.