مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات
أكد المتحدث باسم البنتاغون ستيف وارن في مقابلة مع "الحرة" أن الهدف من تواجد السفن وحاملات الطائرات الأميركية قرب شواطئ اليمن هو الحفاظ على الخيارات العسكرية والتحسب لأي خطر محتمل.
وقال وارن إن الوجود العسكري الأميركي لا يعني وجود تهديدات حالية.
وعن السفن الإيرانية المتواجدة قرب السواحل اليمنية، صرح وارن أنها لا تشكل تهديدا للمنطقة لأنها سفن تجارية، مشيرا في نفس الوقت إلى أن هناك أدلة بأن الإيرانيين يوفرون دعما لوجيستيا للحوثيين.
وصرح نفس المتحدث أن وزارة الدفاع كانت على علم بموعد انتهاء "عاصفة الحزم" وأنها في تواصل وتنسيق مستمر مع الرياض.
وقال مسؤولون أميركيون إن الولايات المتحدة تراقب سفنا إيرانية تشتبه في أنها متجهة إلى اليمن.
وأشار مسؤول في وزارة الدفاع (البنتاغون) لوكالة الصحافة الفرنسية إلى أن القافلة تتألف من تسع سفن بينها سفينتا دورية من طراز عسكري، مؤكدا أن وجهتها لم تعرف بعد.
وقال مسؤول آخر في الوزارة إن واشنطن تشتبه في أن هذه السفن تنقل أسلحة ومعدات عسكرية، مؤكدا أن تسليمها إلى اليمن، إن حدث، سيؤدي إلى زعزعة استقراره.
لكن المتحدث باسم البنتاغون ستيفن وارن نفى ما تردد عن أن القطع الأميركية المنتشرة المنطقة تهدف إلى اعتراض السفن الإيرانية.
وقال مسؤول عسكري أميركي إن الهدف حتى الآن هو تأمين الطرق البحرية قبالة سواحل اليمن، مضيفا "نحن لسنا جزءا من مهمة فرض حظر" بحري على اليمن.
وكان البنتاغون قد أعلن في وقت سابق أن البحرية الأميركية أرسلت حاملة طائرات وطرادا حاملا لقذائف موجهة قبالة سواحل اليمن لإجراء عمليات تتعلق بالأمن الملاحي.