محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي
تنطلق القمة الخليجية الأميركية الخميس في كامب ديفيد، بمشاركة الرئيس الأميركي باراك أوباما والقادة ورؤساء الوفود الخليجية.
ومن المنتظر أن تناقش القمة ملفات مكافحة الإرهاب والتعاون الدفاعي والملف الإيراني والأزمة اليمنية والعلاقات الثنائية.
وكان الرئيس أوباما استقبل الأربعاء وفود دول مجلس التعاون الخليجي في البيت الأبيض، حيث أقام مأدبة عشاء، وذلك قبيل انطلاق القمة.
وقد حرص الرئيس الأميركي على استقبال الوفود الخليجية استقبالاً رسمياً، يتناسب ومتانة العلاقة بين الجانبين، وهو ما أكده البيت الأبيض في بيان بهذا الشأن.
فقد استقبل أوباما في البيت الأبيض كلاً من الأمير محمد بن نايف، ولي العهد السعودي، والأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد، في لقاء اعتبره الرئيس الأميركي فرصة للتذكير بالعلاقة الاستراتيجية التي تربط الولايات المتحدة بالمملكة العربية السعودية، فيما أكد ولي العهد السعودي على أهمية تعزيز العلاقات التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة.
الرئيس الأميركي استقبل أيضاً عبد اللطيف الزياني، أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورؤساء الوفود الخليجية.
اللقاء بين القادة الخليجيين والرئيس الأميركي وإن كان بروتوكولياً ومقدمة لقمة كامب ديفيد إلا أنه كان مناسبة لتبادل الآراء حول الملفات التي ستبحث في القمة، وخاصة الأزمة اليمنية والملف النووي الإيراني والتعاون الدفاعي ومكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية.
ملفات وإن بدا التطابق في وجهات النظر الأميركية الخليجية عليها، إلا أن الأوضاع المتوترة في المنطقة تدفع بدول الخليج إلى طلب التزامات مكتوبة، لضمان أمن المنطقة والمصالح الخليجية في ظل التهديدات التي تجتاح المنطقة.