إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
أقرت جماعة الحوثيين اليوم الثلاثاء، بجملة من الاتهامات التي أطلقها الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحزبه، في خطابه الأحد الماضي.
وقال المجلس السياسي التابع لجماعة الحوثيين في اجتماع له، نشرته قناة «المسيرة» المتحدثة بلسان الجماعة، إنهم عدلوا المنهج الدراسي لمواجه الفكر الوهابي.
وكان الأمين العام لحزب صالح عارف الزوكا، قال إن تغيير الحوثيين للمنهج، سيصنع فتنة طائفية.
واعترف الحوثيون إن فترة حكمهم شهدت اختلالات كبيرة، تعود إلى الأداء الضعيف، بينما اللجنة الثورية التابعة لهم لم تعد موجودة في المؤسسات الحكومية، والحديث عن ذلك يُعد مزايدة.
وقال المجلس إن حزب صالح وافق على تقسيم اليمن إلى خمسة أقاليم إلى جانب حزب الإصلاح، لكنهم تصدوا لذلك.
وأشار إلى أن «أنصار الله مع الردع القانوني بحق من ذهب مع العدوان لوقف حالة الاستقطاب التي يمارسها تحالف العدوان لا سيما دولة الإمارات، التي استطاعت استقطاب قيادات وشخصيات مؤتمرية رفيعة المستوى».
ويشير الحوثيون بذلك إلى أنهم سيطبقون الردع القانوني بحق أحمد علي، نجل الرئيس السابق الذي تستضيفه حكومة أبو ظبي، منذ اندلاع الحرب.
وأضاف «إن من يعارض الردع القانوني بحق من ذهب لعاصمة العدوان، يسمح لابن سلمان باستقطاب المزيد، مشيرا إلى أن 107 من أعضاء البرلمان باتوا في حضرة بن سلمان»، ولا بد من تطبيق الردع القانوني عليهم باعتبارهم خونة.
من جانب آخر، أوضح المجلس السياسي أن ما حصل في ظهران الجنوب ليس اتفاقا سياسيا، بل اتفاق ميداني من أجل تثبيت التهدئة في المحافظات السبع، وكانت لجانه المنبثقة عنه مناصفة بين أنصار الله وحزب المؤتمر الشعبي العام.
حول الأزمة المالية، قال الحوثيون ان وزير النفط يرفض توريد الإيرادات المالية إلى البنك المركزي.