دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قال الرئيس عبدربه منصور هادي، أن اليمن كغيرها من الدول تواجه تحديات بيئية كبيرة تهدد محمياتها الطبيعية وتؤثر سلباً على تنوعها الحيوي .
وأضاف في كلمته التي القاها خلال مشاركته في أعمال قمة كوب 23 للمناخ التي تستضيفها مدينة بون الألمانية، "أن زيادة معدلات الجفاف والتصحر، وتغير أنماط هطول الأمطار، وارتفاع معدل وشدة العواصف والكوارث الطبيعية في بلادنا؛ كل هذا ساهم في زيادة انتشار الأمراض والأوبئة الصحية" .
وأشار إلى أن محمية جزيرة سقطرى، المدرجة في قائم التراث العالمية تحتوي على كم هائل من التنوع الحيوي المتميز والفريد من نوعه، وقد تعرضت للعديد من العواصف الطبيعية بسبب التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية .. مؤكداً حاجتها الأن لبرامج تقييم الاضرار والمحافظة على تنوعها الحيوي والفريد.
ولفت رئيس الجمهورية إلى أن اليمن تواجه هذه التحديات البيئية وهي تخوض معركة مصيرية بدعم قوات التحالف العربي الداعم للشرعية للحفاظ على الشرعية والمرجعيات الوطنية واستعادة الدولة من مليشياتٍ الحوثي وصالح الانقلابية المسلحةٍ المدعومة من قبل إيران التي ترعى الإرهاب بالشرق الأوسط والعالم أجمع.
وأكد أنه أصبح لزاماً على الأسرة الدولية الاضطلاع بمسؤوليتها التاريخية والأخلاقية المتمثلة بالالتزام بدعم الدول النامية والأقل نموا استناداً للمبادئ المتجسدة في الاتفاقية الإطارية المعنية بالتغيرات المناخية التي تُعد الصرح الدولي الأنسب للتعامل مع هذه التحدي .. معرباً عن تطلعه إلى إتفاقية باريس التاريخية حول المناخ التي دخلت حيز النفاذ منذ عام وكذا التزام الدول المتقدمة بتعهداتها السابقة بما في ذلك تلك الخاصة بتوفير ما يعادل 100 مليار دولا سنويا بحلول العام 2020 والتي من شأنها مساعدة الدول النامية والأقل نموا على "التكيف" ومكافحة الآثار السلبية للتغيرات المناخية المتزايدة.