صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتراف بلاده رسمياً بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى المدينة المحتلة.
جاء ذلك في خطاب متلفز من البيت الأبيض، اليوم الأربعاء.
وقال ترامب "سأوجه الخارجية الامريكية للمباشرة بنقل سفارتنا إلى القدس".
وأكد في الوقت نفسه التزام بلاده "بتحقيق سلام دائم وشامل في المنطقة بالرغم من وقوع بعض الخلافات مع مختلف الأطراف".
وأضاف قائلًا "اسرائيل دولة ذات سيادة، مثل أي دولة أخرى لها الحق في تحديد عاصمتها والاعتراف بأن هذا أمر واقع هو شرط ضروري لتحقيق السلام".
وأكد ترامب في الوقت نفسه التزام بلاده "بتحقيق سلام دائم وشامل في المنطقة بالرغم من وقوع بعض الخلافات مع مختلف الأطراف".
وتابع "نؤكد التزامنا بحل الدولتين في حال رغب به الفلسطينيون والإسرائيليون(..) سأبذل قصارى جهدي للتوصل إلى حل الدولتين".
وأضاف أن القدس "يجب أن تبقى مكانا يتعبد فيه اليهود على حائط المبكى(البراق) والمسلمون في المسجد الأقصى".
وتابع: "القدس ليست فقط قلب الأديان الثلاثة العظيمة(المسيحية واليهودية والإسلام) لكنها الآن أيضًا هي قلب أحد أنجح الديقراطيات في العالم(في اشارة لاسرائيل)".
وأشار إلى أن نائبه مايك بنس سيتجه إلى المنطقة في غضون أيام للتأكيد لجميع الأطراف "التزامنا بتحقيق السلام".
ودعا ترامب إلى "الالتزام بالهدوء وإعلاء صوت الاعتدال والتسامح على صوت الكراهية".
ولفت أيضًا إلى أن هذا القرار "لا يهدف بأي طريقة إلى أن يعكس ابتعادنا عن التزامنا بتيسير التوصل لاتفاق سلام دائم".
وأشار "أننا لا نستطيع حل مشاكلنا من خلال تكرار نفس الاستراتيجيات الفاشلة في الماضي. التحديات القديمة تتطلب نهجا جديدًا".