كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
أنهى المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيث، الخميس، زيارة إلى العاصمة السعودية الرياض؛ ضمن أول جولة يقوم بها منذ توليه مهمته، من أجل إحياء المشاورات اليمنية المتعثرة منذ أكثر من عام ونصف.
وذكر مصدر مقرب من المبعوث الأممي، للأناضول، أن جريفيث، عاد إلى العاصمة الأردنية عمّان التي يقع فيها مكتبه الرئيسي، بعد زيارة للرياض استمرت 3 أيام، التقى خلالها عددًا من المسؤولين اليمنيين والخليجيين.
وأشار المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، إلى أنه من المقرر أن يقوم المبعوث الأممي بزيارة إلى اليمن بعد غدٍ السبت، حيث يصل إلى العاصمة المؤقتة عدن للقاء الحكومة الشرعية، ثم ينتقل إلى العاصمة صنعاء، للقاء ممثلين من حزب "المؤتمر الشعبي العام" وجماعة "أنصار الله" (الحوثي).
والتقى المبعوث الأممي في الرياض الرئيس عبدربه منصور هادي، ونائبه علي محسن صالح، ورئيس الحكومة أحمد عبيد بن دغر.
وفي لقاءات منفصلة، اجتمع مع نائب الرئيس اليمني السابق، خالد بحاح، ورئيس حزب "التجمع اليمني للإصلاح"، محمد اليدومي، ومسؤولين في مجلس التعاون الخليجي، من أجل بلورة الرؤى حول الأزمة اليمنية.
ومنتصف الأسبوع الماضي، أعلن جريفيث أنه سيقوم بتسيير عملية سياسية شاملة، ووعد بأنه سينخرط بالعمل مع جميع الأطراف اليمنية، دون تفاصيل إضافية.
والبريطاني غريفيث، هو ثالث مبعوث أممي في اليمن، الذي يشهد حربًا منذ 3 سنوات، وتولى المنصب الشهر الجاري، خلفا للموريتاني إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وتعثرت عملية السلام باليمن، منذ رفع مشاورات الكويت، في 6 أغسطس/آب 2016، التي رعتها الأمم المتحدة لمدة 90 يومًا، ووصلت إلى طريق مسدود، إثر رفض جماعة الحوثي، وحزب "المؤتمر الشعبي العام" التوقيع على اتفاق سلام كانت الحكومة الشرعية، المعترف بها دوليًا، قد رحبت به.