صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أن بلاده ليست في حرب تجارية مع الصين، معترفا بخسارة واشنطن تلك الحرب منذ سنوات، بسبب من سماهم “الحمقى”.
وقال ترامب في تغريدة عبر “تويتر” لقد “تسبب أشخاص حمقى (لم يذكر أسماء)، غير مؤهلين لتمثيل الولايات المتحدة الأمريكية في خسارتنا تلك الحرب مع الصين”.
وأوضح أنه “بسبب هؤلاء أصبح لدينا عجز تجاري قيمته 500 مليار دولار أمريكي سنويا، إضافة إلى خسائر قيمتها 300 مليار دولار بسبب سرقة حقوق الملكية الفكرية”.
واستطرد قائلاً “لن نسمح لهذا الأمر أن يستمر”.
وفي وقت سابق اليوم، قال نائب وزير التجارة الصيني وانغ شوفين إن بلاده لا تريد حربا تجارية مع الولايات المتحدة، لكنها مستعدة لها إذا أرادت واشنطن ذلك.
وأضاف في مؤتمر صحفي “لا يوجد منتصر في الحرب التجارية، لكننا لا نخاف هذه الحرب، إذا أراد أحد محاربتنا فسنكون هناك”.
إلا أنه أكد أن بلاده “لا تزل مستعدة للحوار والمفاوضات”.
وتزايدت المخاوف مؤخرا، لاسيما بين مستثمرين من اندلاع حرب تجارية وشيكة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين.
والأحد الماضي فرضت الصين تعريفات جمركية إضافية تصل إلى 25 بالمائة على 128 منتجا أمريكيا.
جاء ذلك، ردا على إقرار الولايات المتحدة، الشهر الماضي، مرسوماً يقضي بفرض تعريفات جمركية إضافية وقيود استثمارية على الصين قد تبلغ 60 مليار دولار.
وفي 23 مارس / آذار الماضي، تقدمت واشنطن بشكوى لدى منظمة التجارة العالمية ضد الصين، واتهمت بكين بسرقة حقوق الملكية الفكرية للأمريكيين.