يواصل «مأرب برس»، تسليط الضوء على تغريدات الناشطين اليمنيين في مواقع التواصل الاجتماعي، وينقل لقرائه ومتابعيه اهم التغريدات والتفاعلات.

وتعمل وحدة الرصد بالموقع على رصد ابرز التغريدات والتفاعلات للناشطين اليمنيين، بشكل يومي.

وتناول النشطاء امس الجمعة 6 أبريل/نيسان، عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن اليمني.

فقد كتبت ابنة وزير الدفاع المعتقل لدى مليشيا الحوثي محمود الصبيحي (ايمان):

”‏أيها البطل القائد مضى على سجنك أكثر من ثلاثة أعوام وأنت في أسرك مكبلا ،لايعلم أحد عنك شيئا .
سوى إنك تقاسي ألم السجون وقهر الغربة وحماقة الأعداء الذين يجهلون دين الإسلام ويعبثونا بالسلام .#الحريه_لمحمود_الصبيحي“

وكتب الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد:

”‏استقبلت اليوم في مقر إقامتي في عمان بوفد من وزارة الخارجية البريطانية ضم السيدة ناتاشا بولجر مسؤولة السياسات الخارجية والسيد كريس هاليداي رئيس فريق اليمن في الوزارة. وناقشنا آخر التطورات في اليمن والمبادرة التي تقدمت بها لوقف الحرب. وأشادوا بجهودنا لإحلال السلام في اليمن.

اما الصحفي نبيل الأسيدي فقد كتب:

”#عيدروس_الزبيدي يقابل احمد علي عبدالله صالح بتوجيه من #الامارات . تحياتي للعبيد الجدد“.

وكتب الصحفي خليل العمري :

”للأمانة لم نتوقع منهم أن يطلبوا الشرطة لسحب طلاب يمنيين من أمام الملحقية الثقافية ..لكن يبدو أن الدبلوماسية تعني أنه حين يحتج أبناء المسؤولين وعيال الذوات ويكسرون الطاولات والقلافد الدبلوماسية نتعامل معهم بمسؤولية وحساسية مفرطة وحين يتظاهر أبناء البسطاء من اليمنيين امام سفارة بلادهم تستدعى الشرطة لإهانتهم وتصدر البيانات لإدانتهم وقلب الحقائق وكأنه مش ناقص اليمنيين اوجاع واهانات“.

اما الناشط هشام المسوري فقد كتب:

”ذلحين توكل ضد الإمارات لأن الإمارات ضد هادي وتستهدف شرعيته، وكي تضرب الإمارات قامت تصعد ضد هادي وتؤكد ان شرعيته انتهت ويجب تغييره برئيس توافقي .

يعني اقتنعت أخيراً أن الإمارات والزعيم على حق.

اللهم انصر الحق“.

وكتب الصحفي فتحي ابو النصر مقتطفات من لقاءه مع مجموعة من الصحفيين بالسفير الامريكي فقال:

”قال لنا السفير الأمريكي لليمن في القاهرة انه محبط من أداء الحكومة الشرعية التي لم تستغل كثير فرص لصالحها وان مشكلة الجنوب هي الأطراف التي تعتقد انها تمثله لوحدها وان "الخراج" الوحيد للحوثيين هو اقتسام السلطة مع كل الأطراف بدلا من استمرار الحرب وتعاملهم الافسادي العنفي اللادولتي“

وكتب اسامة المحويتي:

”بالرغم أني هاشمي لكن لا أتعالى على أحد وأتعامل مع الجميع باحترام وما فيش عندي عنصرية!

الجملة أعلاه وردت في نقاش مع صديق هاشمي

"لتعلموا حجم الفجوة بيننا وبينهم"

كما كتب عبدالاله المروي:

”أمريكا تحذر روسيا
روسيا تحذر فرنسا
فرنسا تحذر إيران
إيران تحذر إسرائيل
إسرائيل تحذر العرب
العرب يحذرون التدخين لأنه مضر بالصحة
#خيرة_الله