آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

السعودية في المركز الـ11 بين كبار المستثمرين في السندات الأمريكية

السبت 16 يونيو-حزيران 2018 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3346

حلت السعودية في المرتبة الـ11 عالميا بين كبار المستثمرين في سندات وأذون الخزانة الأمريكية، بنهاية أبريل/نيسان الماضي برصيد 159.9 مليار دولار.

وجاءت السعودية بعد كل من الصين، اليابان، أيرلندا، البرازيل، المملكة المتحدة، سويسرا، لوكسمبورج، هونج كونج، جزر الكايمان، تايوان.

ورفعت السعودية استثماراتها في أذونات وسندات الخزانة الأمريكية إلى 159.9 مليار بنهاية شهر أبريل/نيسان 2018، مقابل 151.2 مليار ريال بنهاية شهر مارس/آذار الماضي، مرتفعة بنسبة 5.8% وبقيمة 8.7 مليار دولار خلال شهر.

ويعد رصيد السعودية في أبريل/نيسان الأعلى على الإطلاق منذ بدء وزارة الخزانة الأمريكية الإعلان عن تفاصيل المستثمرين في سنداتها 2015، ووفقا لصحيفة «الاقتصادية».

وارتفع رصيد السعودية من سندات وأذون الخزانة الأمريكية على أساس سنوي بنهاية أبريل/نيسان الماضي بنسبة 26.1%، بقيمة 33.1 مليار دولار، مقارنة برصيدها بنهاية أبريل/نيسان 2017 البالغ 126.8 مليار دولار.

والاستثمارات السعودية في سندات الخزانة فقط، لا تشمل الاستثمارات الأخرى في الأوراق المالية والأصول والنقد بالدولار في الولايات المتحدة.

وكان رصيد السعودية قد ارتفع من سندات الخزانة الأمريكية إلى 100.1 مليار دولار بنهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2016، ثم ارتفع إلى 102.8 مليار دولار بنهاية ديسمبر/كانون الأول 2016، وإلى 112.3 بنهاية يناير/كانون الثاني 2017، ثم إلى 113.8 مليار دولار في فبراير/شباط.

كما ارتفع رصيدها إلى 124.5 مليار دولار في مارس/آذار 2017، ثم إلى 126.8 مليار دولار في أبريل/نيسان، وإلى 134 مليار دولار في مايو/آيار، وأخيرا إلى 142.8 مليار دولار في يونيو/حزيران 2017.

وجاء ذلك قبل أن يتراجع بشكل طفيف إلى 142.5 مليار ريال بنهاية يوليو/تموز 2017، وإلى 137.9 مليار دولار بنهاية أغسطس/آب، ثم إلى 136.7 مليار دولار بنهاية سبتمبر/آيلول 2017.

وتواصل السعودية ضخ الأموال في الاقتصاد الأمريكي، الأمر الذي يقول مراقبون عنه إنه ليس من قبيل الاستثمار فقط، وإنما في إطار السعي لتوثيق العلاقات مع قاطن البيت الأبيض الجديد، «دونالد ترامب»، والتي تحتاج دعمه في ملفات عدة، ومن بينها التصدي لإيران، وضمان انتقال العرش إلى ولي العهد «محمد بن سلمان»، ودعمها في الحرب التي تخوضها باليمن.