الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا
أعلنت شركة "طيران أديل" السعودية حاجتها لتوظيف سعوديات للعمل كمضيفات على متن طائراتها، وذلك لأول مرة في ظل "الانفتاح" الذي تشهده المملكة.
ونقلت صحيفة "سبق" الإلكترونية المحلية عن صفحة التوظيف الخاصة بالشركة قولها إنها تحتاج إلى 20 موظفة و15 موظفاً للعمل في خدمة الزبائن خلال الرحلات الجوية.
واشترطت الشركة أن يكون عمر الراغبات في العمل بين 23 و30 عاماً، وأن يكنّ حاصلات على درجة الدبلوم كحدٍّ أدنى.
يُذكر أن "طيران أديل" اقتصادي سعودي مملوك للمؤسّسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، انطلق في
وسبق أن طالب عدد من المراقبين عام 2015، بتدريب عدد من السعوديات المتعلّمات والراغبات في العمل بمهنة "مضيف جوي"، لكن الخطوة قُوبلت بالرفض والاحتجاج.
وآنذاك نفت الخطوط الجوية السعودية، على لسان مديرها العام المهندس صالح الجاسر، وجود نية أو دراسة لديها بهذا الشأن، مشدداً على "أن الأمر ليس مطروحاً حتى للنقاش".
ويُعتبر عمل المرأة في السعودية من القضايا الخلافية بين تيار محافظ يرفض خروجها للعمل العام، وتيار آخر يرى ضرورة دمج المرأة في سوق العمل.
والتغير في الموقف بهذا الشأن يأتي في ظل ما تعيشه المملكة من "انفتاح" بدأ عقب تولي محمد بن سلمان ولاية عهد السعودية، في يوليو 2017.
ومهّد بن سلمان الطريق أمام العديد من "التغييرات" على الصعيد الاجتماعي؛ بافتتاح دور السينما، والسماح بحفلات الموسيقى، وتقليص نفوذ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
والحدث الأبرز في ظل هذه التغيّرات كان السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، بعد أكثر من 30 عاماً من المنع، وهو ما أثار جدلاً في الشارع السعودي المُحافظ.