إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ
أكد البروفيسور ياسين اقطاي، مستشار الرئيس التركي، أن ما يحدث في سوريا تطهير عرقي وتصفية عنصرية، مشددًا على أن تركيا لن تقف كالمتفرج لتكرار مجزرة حلب في إدلب.
وأشار أقطاي خلال لقائه مع الإعلامي المصري شريف منصور في برنامج “كل الأبعاد” على “تلفزيون وطن” أن روسيا تريد تصفية المعارضة السورية في إدلب باسم الإرهاب، موضحًا أن أطراف قمة طهران الأخيرة اتفقوا على خفض التصعيد لكنه لم يحدث.
واستنكر مستشار الرئيس التركي صمت المجتمع الدولي، تجاه سوريا، واعتبره شريكًا في جريمة قتل الشعب السوري، مؤكدًا أن مليوني لاجئ سيفرون الى أوروبا حال تصاعد الازمة السورية.
وشدد أقطاي على أن الأمة التركية لن تخضع لأمريكا في الحاضر والمستقبل، موضحًا أن امريكا تحاول زرع دولة عميلة لها تهدد مصالح تركيا والمنطقة، مضيفًا” نقول لأمريكا من حق شعبنا أن يحاكم من شارك في الانقلاب على بلادنا”.
وأعلن أقطاي أن تركيا مستهدفة من قبل صفقة القرن، مشيرًا إلى رفض تركيا لتلك الصفقة، إذا كانت تعني إعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني، مضيفًا “الناتو العربي الصهيوني مرفوض وما نحتاجة التقارب والحوار والتفاهم، واذا اردنا تحرير القدس فعلينا رفض التعاون مع الكيان الصهيوني”!
وفي تعليقه على أحكام الإعدام في هزلية فض رابعة، قال مستشار الرئيس التركي، “انقلابيو مصر يحاكمون من لم يقتل في رابعة بأمر القضاء وهي جريمة جديدة للعسكر”، مشددًا على أن السيسي سيحاكم في يوم ما وعلى الانقلابيين ألا يعتمدوا على صمت العالم الآن”.
وأكد أقطاي أن سياسة أمريكا تقوم على التناقض في المواقف وترامب ينتهج نفس السياسة في تعامله مع السيسي، فكيف يصفه بالقاتل في كتابه، ويدعمه في نفس الوقت؟