سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه
منذ اختفاء الكاتب السعودي جمال خاشقجي، التزمت زوجته السابقة الدكتورة آلاء نصيف، الصمت لتخرج اليوم وتروي جانبا من قضية زوجها السابق.
وقالت نصيف: "كل المعارضين السعوديين لم يمسهم سوء، ولم تمتد إليهم أي يد تؤذيهم، حتى وهم خارج البلاد. هذه حقيقة منذ تأسيس البلاد. وربما قالوا أكثر وأكبر مما قاله جمال، ولم يمسهم سوء، والشواهد كثيرة".
وعند سؤالها عن خديجة "خطيبة" جمال خاشقجي المزعومة قالت نصيف: "في حين تدعي المزعومة (خديجة) أنها خطيبة جمال، أنا لم أسمع بهذا الاسم مسبقاً، ولا يعلم بها أهله ولا ابنه عبدالله الذي كان معه في تركيا لمدة أسبوعين قبل اختفائه. فلو كانت خديجة في حياة جمال، سأكون أول من يعرف، لكنها أبداً ليست في حياته".
وكشفت نصيف أنها "مستغربة" من بقاء أجهزة جمال مع خديجة، كما استغربت من أن حسابات الصحافي الشخصية على وسائل التواصل ما زالت متوفرة، و"يُحذف منها ويُتلاعب فيها".
واستطردت نصيف: "لم أعلم بتنقل جمال من أميركا نحو تركيا، هو لم يخبرني بذلك، ولا أعلم السبب"، مؤكدةً أن الأولوية الآن بالنسبة لأبنائه هي تبيان خيوط القصة الموجعة. وختمت قائلةً: "وعلى الجميع الصمت".
يذكر أن صلاح جمال خاشقجي، الابن الأكبر للكاتب الصحافي السعودي، كان قد قال في حديث سابق، إنه لا يعرف من هي خديجة "ولم أسمع بها من قبل سوى من خلال وسائل الإعلام".
ودعا نجل خاشقجي السيدة التركية خديجة إلى الكف عن تناول قضية والده قائلا: "نحن أسرته ونحن أولى بالسؤال والاستفسار عن ملابسات اختفائه وبالبحث عنه".
وأكد صلاح خاشقجي أن كافة أفراد أسرته تدعم التحقيقات الرسمية السعودية، وهو فقط الذي "سيوصلنا إلى نتائج إيجابية وكشف الحقيقة".