آخر الاخبار

معدات الموت.. مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن أخطر شحنة حصلت عليها المليشيات مؤخراً من إيران وتوجه طلباً عاجلاً للشرعية والمجتمع الدولي مجلس الوزراء يناقش الإجراءات العاجلة لوقف تراجع العملة الوطنية ساوثهامبتون يصعد للدوري الإنكليزي الممتاز على حساب ليدز يونايتد موانئ دبي العالمية تطلق مشروعا مشتركا مع ميناء جدة الإسلامي وزير الخارجية: الخيار العسكري للتعامل مع مليشيا الحوثي مطروح إذا استمرت في تعنتها تجاه السلام الحوثي يحاصر اليمنيين.. حملة “واسعة” لتسليط الضوء على انتهاكات الحوثيين وتقييد حرية الانتقال بمشاركة عربية ودولية بينها تركيا والصين .. استمرار فعاليات المؤتمر الطبي الأول.. مناقشة 14 بحثا محكما منها بحث حول الذكاء الاصطناعي واستخدامه في مجالات الطب تفاصيل سرية عن دعم طهران المسلح للحوثيين وعن القيادي الإيراني المسؤول عن النشاط العسكري الإيراني في اليمن وطرق تهريب المسيرات والصواريخ الى مليشيا الحوثي أسعار الصرف هذا المساء في صنعاء وعدن وفد أممي يزور عدن ورئيس الحكومة يكشف عن خطط لإدراج المدينة في قائمة التراث العالمي

لماذا تنتشر تجارة الدعارة بين أوساط شابات هذه الجامعة

الأحد 30 ديسمبر-كانون الأول 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 14332

 

المادية تفتك بالغرب وبدأت بالزحف لقتل الفضيلة في قلوب الشباب والشابات , بسبب سوء الأوضاع المعيشية وارتفاع الأسعار في الغرب .

طالبات جامعيات في بريطانيا يمارسن تجارة الجنس والبغاء والتعري أمام الكاميرات بهدف تأمين الاحتياجات اليومية

دعت مجموعة ضغط بريطانية الجامعات إلى عدم "دفن رأسها في الرمال" فيما يتعلق بظاهرة تزايد أعداد الطالبات الجامعيات اللاتي يعملن في تجارة الجنس.

وذكرت صحيفة "إندبدنت" البريطانية، بحسب موقع "سكاي نيوز عربية"، أن مجموعة الضغط ECP، أشارت إلى أن الجامعات لا تتحرك لانتشال الطالبات من عملهن في هذا النوع من التجارة، ولكنها "تغض الطرف" أحياناً، أو تعرقل عمل المنظمات الأهلية التي قد تساعد هؤلاء الفتيات.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن المتحدثة باسم المجموعة لورا واتسون "إن عدد الطالبات اللاتي يمارسن البغاء ازداد في السنوات الماضية"، مضيفة "فوجئنا بأن الطالبات يدخلن هذا المجال من أجل تأمين الاحتياجات اليومية".

ولا توجد أرقام رسمية حول أعداد الطالبات العاملات في البغاء، ذلك أن كثيرات لا يعلن عن ذلك، إلا أن أرقام مجموعة "أنقذوا الطلبة" تظهر أن أكثر من واحدة من بين كل عشر طالبات يستخدمن أجسادهن، بما في ذلك الجنس الجسدي والمواعدة لقاء مقابل مالي.

وبحسب المجموعة، فإن التطور التكنولوجي فتح المجال أيضاً أمام مشاركة مزيد من الطالبات في تجارة الجنس، الذي يوفر لهن نقوداً دون الحاجة إلى ممارسة فعلية للجنس، كالتعري أمام الكاميرا مثلاً.

وقالت طالبة في جامعة بجنوب غرب إنجلترا -رفضت الكشف عن اسمها- إنها بدأت العمل في تجارة الجنس عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، لأنها لم تكن قادرة على دفع تكاليف دراستها الجامعية.

وتابعت الطالبة -وعمرها 22 عاماً- أنها حاولت كثيراً أن تؤمن عملاً أثناء الدراسة لكنها فشلت مراراً، مضيفة "واضح أنه لا يوجد خيار آخر".

وواجهت هذه الطالبة خذلاناً من الجامعة، إذ إنها طردت من سكنها مرة وهددت بطردها من الجامعة كلها لأنها تؤثر على سمعة المؤسسة التعليمية.

وفي اجتماع عقد بشأنها، اعتقدت الطالبة أن الجامعة ستفعل شيئاً من أجل إخراجها من هذا المستنقع، لكن الأمر اقتصر على فرض عقوبة عليها.