شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
كشفت دراسة علمية اسكندنافية عن أن طول أصابع اليد يمكنه الإشارة إلى نوعية الطعام التي يميل إلى تناولها الإنسان.
وأوضح معدو الدراسة أن طول وحجم إصبعي السبابة والبنصر قد يحددان ما إذا كان شخص ما يفضل تناول سندويش برغر أو سلطة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وشملت الدراسة 216 صينيا، مع تمثيل متساو للرجال والنساء، وحددت لكل شخص "نسبة رقم" تتعلق بطول أصابعهم، ثم طلب منهم تقييم مدى جوعهم ثم الاختيار من الأطعمة التي تم تجميعها في مجموعات ذكورية وأنثوية.
ووفقا للدراسة، التي أجريت في النرويج، كان الأشخاص الذين لديهم أصابع يد متقاربة الطول أكثر ميلا لاختيار شرائح اللحم والبرغر، وزعمت أن أولئك الذين لديهم أصابع سبابة أطول اختاروا طعاما وصفوه بالـ "أنثوي".
وجاءت هذه النتائج وفق الدراسة التي أجريت حول الخيارات الغذائية المختلفة لدى الأشخاص الذين لديهم بنصرا وسبابة بنفس الطول تقريبا، وهو أمر، كما تزعم الدراسة، مرتبط بـ"الذكورة"، حيث يُعتقد أنهم تلقوا المزيد من هرمون التستوستيرون في الرحم.
ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين طول السبابة والبنصر لديهم متماثل كانوا أكثر عرضة للاختيار من القسم الذكوري، الذي شمل البرغر وشرائح اللحم كاملة الدسم والكركند والمشروبات الكحولية القوية والكولا الأصلية.
واختار الأشخاص ذوو السبابة الأطول القسم "الأنثوي" من المأكولات والطعام، والذي يقدم السلطات والكولا الدايت والنبيذ الأبيض والجمبري.
ويرى الخبراء أن هذه الدراسة توسع المعرفة حول متى وكيف يمكن أن يؤثر التعرض للهرمونات ذات العلاقة بالجنس قبل الولادة على تفضيلات المستهلكين الغذائية