الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية الحوثيون يعتقلون العشرات من قيادات وعناصر حزب المؤتمر الشعبي.. ويفرضون إقامة جبرية على هؤلاء زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية
هدد تنظيم القاعدة في تسجيل صوتي بث على الانترنت الخميس بشن مزيد من الهجمات على القوات اليمنية في اعقاب عدة هجمات على اهداف حكومية يعتقد ان "القاعدة" نفذتها .
وجاء في التسجيل الصوتي الذي بث في موقع اسلامي على الانترنت انتم تغطون على الجرم الامريكي وكل ذلك لاجل تطويع واذلال ابناء البلد وخدمة للمشروع الامريكي في المنطقة: "اننا نؤكد هنا ان هذه الجرائم وغيرها لن تمر دون عقاب رادع".
واتهم التسجيل الحكومة بدخول حلف صليبي وقتل مسلمين ابرياء وهدم المنازل والمساجد وتوعدها بشن مزيد من الهجمات المماثلة لهجوم يونيو /حزيران على مقر للشرطة في ميناء عدن في جنوب البلاد الذي اسفر عن مقتل 11 شخصا.
وجاء بالتسجيل "ان هذه العملية في عدن تأتي في سياق الرد على هذه الجرائم وانا ان شاء الله سوف نضرب في الوقت والزمان والمكان المناسب".
وكانت القاعدة قد بثت تسجيلا صوتيا يتوعد بالانتقام من اليمن بسبب الغارات الامنية على منطقة يعتقد انها إحدى معاقلها قبل يوم من هجومها على مقر الشرطة في عدن.
وقال التسجيل الصوتي ايضا ان مزاعم اليمن انه قتل او اعتقل العديد من مقاتلي القاعدة في اعقاب هجوم عدن غير صحيحة وانها مستعدة لهجمات جديدة.
وجاء بالتسجيل الصوتي: "رسالة اخرى بلون الدم القاني لضباط وجنود الامن السياسي والقومي.. والله ان سيوفنا مشرعة مسلطة وانا عازمون بإذن الله على تطهير الارض من رجسكم واذاكم".
وكان أكثر من10 مسلحين هاجموا في 19 يونيو/حزيران الماضي، مبنى جهاز الأمن السياسي في مدينة عدن، مما اسفر عن مقتل 11 شخصا، هم 7 جنود و3 نساء وطفل، في حين تمكن المهاجمون من الفرار، ووجهت السلطات أصابع الاتهام، حينها، إلى "القاعدة".
ونسبت أربعة هجمات على أهداف تابعة للدولة الى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب منذ يونيو حزيران رغم انه اعلن مسؤوليته عن اثنين منها فقط. وأدى أحدث هجوم يشتبه بأن المتشددين شنوه الى مقتل ستة جنود في محافظة بجنوب البلاد.
وكانت القاعدة في اليمن تركز في السابق على شن هجمات قوية التأثير على أهداف أجنبية لكنها بدأت في توجيه ضرباتها للدولة ردا على تكثيف التعاون الامريكي اليمني في حملة على الجماعة شملت مداهمات وغارات جوية.