مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
كتب ريموند وايتكر وجاستين هاغلر تقريرا تحليليا في إندبندنت أون صنداي تحت عنوان "بن لادن.. أين هو؟ ومن يؤويه؟ ولماذا لا نعثر عليه؟" و قالا فيه إن الشريط المسجل لزعيم القاعدة الذي بثته قناة الجزيرة مؤخرا، فند مزاعم البعض بأن هذا الملياردير السعودي مات في الزلزال الذي ضرب جنوب شرق آسيا الخريف الماضي. وأضاف المحللان أن رسالته هذه تثبت أنه أيا كان المكان الذي يوجد فيه وأيا كانت مشاكل الاتصالات التي يعانيها، فإنه "لا يزال مهتما بالقضايا التي تجري على كوكبنا الأرضي". كما ذكرت بعض الصحف البريطاني اليوم الاحد ان زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن ربما يقيم في إحدى المدن الباكستانية، أو ربما سافر بالقارب إلى اليمن أو السعودية. وحاولت إحداها التكهن بمكان وجود بن لادن وبمن يؤويه والسبب الذي يجعل العثور عليه حتى الآن غير ممكن, وتطرقت أخرى لمظاهر من حياة الزرقاوي في العراق, في حين نقلت ثالثة عن باول تأكيده أن ضرب المنشآت النووية الإيرانية لا يزال خيارا واردا. ونقلت الصحيفة في هذا الإطار عن خبيرة تمويل الإرهاب لوريتا نابوليوني قولها إن عرض بن لادن هدنة على الأميركيين من خلال هذا الشريط كان محاولة من طرف القادة القدامى للقاعدة لإعادة بعث أنفسهم, مما يشير إلى "وجود صراع على السلطة والنفوذ بينهم وبين أبو مصعب الزرقاوي, وكان بإمكان أميركا أن تستغل ذلك". وقال الصحفيان إنه أيا كانت دوافع بن لادن, فإن ما يثير الدهشة هو كونه استطاع حتى الآن أن ينفذ "أروع اختباء في التاريخ", مشيرين إلى أن أحدا لم يدع رؤيته منذ معركة تورا بورا 2001. وأضافا أن هيئات الاستخبارات الغربية لا تزال تفترض أنه يوجد بمنطقة القبائل الباكستانية المحاذية للحدود مع أفغانستان والتي تصل إلى 1530 ميلا, ولا يمكن لإسلام آباد فضلا عن واشنطن أن تتجرأ على التدخل الشامل فيها. لكن البعض يعتقد أن بن لادن ربما يقيم في إحدى المدن الباكستانية، أو ربما سافر بالقارب إلى اليمن أو السعودية. وختم وايتكر وهاغلر بأنه حتى لو قتل أو اعتقل بن لادن الآن فإنه لن يكون لذلك تأثير يذكر, لأن الرجل حقق ما كان يصبو إليه عن طريق إنشائه تنظيم القاعدة الذي أصبح فكرة تمثل خطرا أضخم بكثير من الخطر الذي يمثله "ثلة من المتآمرين".