العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة
نفى رئيس المجلس المحلي بمُديرية (عَبس) -شمال غرب صنعاء- المهندس ناصر الحاج الإشاعة التي تداولتها بعض وسائل الإعلام والتي تتهم محافظ (حجّة ) بطرد مسؤولين جنوبيين يعملون في المحافظة، وقال أن ذلك لم يحدث أبداً.
ودعا الحاج -وهو من أبناء المُحافظات الجنوبية- وسائل الإعلام التي تداولت الإشاعة لتحري المصداقية، ونصح من يروجون لذلك "إلى عدم الاصطياد في الماء العكر"، مؤكداً أن كل المسؤولين يحظون بالاحترام والتقدير من قيادات المحافظة ومن كافة الأهالي في (حجّة).
من جانبه أسِفَ مصدرٌ مسؤولٌ في قيادة محافظة حجة لما روجت له بعض وسائل الإعلام وبعضُ الكتّاب الذين اتهموا المحافظ بالعصبية المناطقية.
ونفى المصدر - في تصريحٍ تلقاه مارب برس- نفياً قاطعاً ما تم تداوله ، مُستشهداً بوجود عدد من العاملين والموظفين والمسؤولين منهم مدراء عموم مديريات ينتمون للمحافظات الجنوبية يزاولون أعمالهم ، وقال أن تداول ذلك يراد به اصطناع إشكالات والزجّ بالوحدويين من أبناء الجنوب في مُربع العصبيّة المناطقية النتنة.
واتهم المصدر المروجين لمثل هذه الإشاعات بمحاولة "إذكاء المناطقية وروح الانقسام لتحقيق أجندة غير وطنية"، داعياً وسائل الإعلام التي تتعاطى مع ذلك إلى "التحرّي والتثبّت" قبل الانجرار وراء المُغرضين دعاة الفتنة.
وطالب وسائل الإعلام بالتواصل مع أيٍ من مُدراء المديريات والمسؤولين من أبناء الجنوب العاملين في المحافظة ، للاطلاع على حقيقة الأمر ، وللتأكد من كذب دعاة الفتنة.