آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
سجل ملف القاعدة في اليمن، حضورا قويا خلال المناظرات التلفزيونية بين الرئيس الأميركي باراك أوباما، وبين منافسه الجمهوري مت روني، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بشأن سوريا وليبيا وتنظيم القاعدة في ثالث وآخر مناظرة بينهما، قبيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في السادس من نوفمبر المقبل.
وفيما تفاخر أوباما بما وصفها بإنجازات إدارته في الانتصار على تنظيم القاعدة، انتقد رومني سياسة أوباما في الحرب ضد القاعدة، وقال: «ليس بالقتل فقط ستتمكن الولايات المتحدة من القضاء على تهديد تنظيم القاعدة، بل يتعين عليها وضع استراتيجية كاملة متينة لمساعدة العالم الإسلامي وأجزاء أخرى في العالم لنبذ التطرف الراديكالي العنيف».
وأضاف رومني: «أهنئ أوباما على تصفية أسامة بن لادن ومطاردة قيادة القاعدة»، مؤكدا بأن الولايات المتحدة تفتقر للاستراتيجية في مواجهة ما وصفه بـ«الإسلام المتطرف الذي تجلى في مناسبات عدة منذ بداية الربيع العربي»، حد قوله.
وذكر رومني بأنه عندما تولى أوباما السلطة عام 2009، كان تنظيم القاعدة في اليمن لا يزال حديث النشأة، حيث نشأ نتيجة اندماج بين عناصر تنظيم القاعدة الفارين من السعودية وبين الجهاديين في اليمن، وسرعان ما أصبح التنظيم أكثر قوة، وقادرا على التخطيط لشن هجمات خارج الحدود اليمنية.
وتطرقت المناظرة إلى ثورات الربيع العربي، وما أحدثته من تغييرات، وخلصت إلى أن قيادة القاعدة الأساسية تعاني من ضعف شديد، ولكن المؤسسات التابعة لها بقيت نشطة، لا سيما في اليمن وشمال أفريقيا.
وتوزع برنامج المناظرة على ستة محاور، وهي دور الولايات المتحدة في العالم، والحرب في أفغانستان وباكستان، والخطوط الحمراء - إيران وإسرائيل، ومحوران عن التغييرات في الشرق الأوسط والوجه الجديد للإرهاب، ومحور أخير عن الصين.