آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
توقفت جلسات محاكمة عبد الرحيم الناشري، المتهم بتفجير المدمرة الأمريكية يو إس إس كول في عدن عام 2000، بسبب خلاف حول مثوله أمام المحكمة.
وكان الناشري قد قاطع جلسات المحاكمة احتجاجاً على "القيود التي استُخدمت أثناء نقله إلى مقر المحكمة".
ووجهت إلى الناشري تهم "بالتآمر لشن هجوم" على المدمرة البحرية الأمريكية في اليمن في أكتوبر/ تشرين أول عام 2000.
وكان حكم قضائي أقر "بأن من حق الناشري عدم حضور جلسات الاستماع" التي عادة ما تُجرى قبيل بدء المحاكمة الفعلية. لكن الادعاء قرر الطعن على هذا الحكم.
وكانت السلطات الأمريكية ألقت القبض على عبد الرحيم الناشري في الولايات المتحدة في عام 2002 وتم نقله إلى سجن خليج جوانتانامو في عام 2006.
ويسعى محامو الدفاع إلى إسقاط الاتهامات الموجهة إلى موكلهم "بالتورط في جرائم حرب" قائلين "إن الولايات المتحدة لم تكن في حالة حرب في الوقت الذي تعرضت فيه المدمرة كول للهجوم".
وقُتل 17 بحاراً في الهجوم وجرح نحو 30 آخرين. والتهم الموجهة هي "القتل و الإرهاب والتخطيط لقتل مدنيين".
والناشري هو أحد المعتقلين الذين اعترفت الولايات المتحدة بتعريضهم لما يعرف "بالإغراق" أثناء وجوده في سجون وكالة الاستخبارات الأمريكية السرية.
ويتعرض الاعتراف لانتقادات حادة في الولايات المتحدة من قبل مجموعات حقوقية باعتبار "عمليات التعذيب انتهاكاً لحقوق الإنسان".