مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
قررت دولة قطر تمويل حملة كبيرة تحمل عنوان "اكتشاف, إنقاذ, حماية" من أهدافها البحث عن الآثار في اليمن وحمايتها.
وقالت مصادر رسمية إن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أطلق الحملة خلال زيارته لليمن في مايو/أيار الماضي, والتي تهدف إلى التنقيب عن الآثار وحمايتها وإقامة بنية سياحية في مناطق التنقيب.
كما تشمل الحملة القطرية القيام بحملة إعلامية للترويج لليمن كوجهة سياحية مهمة. ومن المتوقع وصول فريق تقني قطري إلى اليمن خلال يونيو/حزيران المقبل لوضع لائحة المواقع التي سيتم التنقيب عنها.
معالم
ويضم اليمن عشرات المواقع الأثرية أدرج عدد منها على قائمة التراث الإنساني لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو).
ومن أشهر الثروات التاريخية في اليمن مدينة شبام حضرموت المعروفة بـ"ناطحات السحاب" والتي بسببها أطلق على المدينة "مانهاتن الصحراء".
كما توجد مدينة زبيد التي بنيت في القرن الثالث الهجري وكانت مركزا للعلم بسبب جامعتها إضافة إلى مسجد العشاير.
ومن أبرز معالم اليمن التاريخية أيضا مدينة صنعاء القديمة المعروفة بأبنيتها المزركشة والمعلقة.
وتعاني تلك المعالم من بعض الظواهر السلبية أبرزها عدم وجود سياسة للمحافظة على التراث, ووقوعها تحت عبء التمدن الفوضوي, بالإضافة إلى وجود المباني الأسمنتية الحديثة وسط تلك المواقع التاريخية, رغم جهود الترميم والحماية الدولية.
فعاليات قطرية
يشار إلى أن الشيخة المياسة ابنة أمير قطر رافقته خلال زيارة اليمن, وعقب عودتها عقدت اجتماعا لمجلس أمناء هيئة متاحف قطر التي تترأسه وقررت أن تفتتح يوم 22 مارس/آذار 2008 متحف الفن الإسلامي الذي صممه المعماري الصيني الأميركي يون مينغ بي.
كما قررت هيئة المتاحف القطرية توسيع المتحف الوطني ليشمل متحفا للتعليم يرتبط بمؤسسة قطر التي اجتذبت خمس جامعات أميركية.
ومن المتوقع أن ينتهي قبل 2009 إنشاء خمسة متاحف أخرى في إطار السعي لجعل الدوحة عاصمة عربية للثقافة بحلول عام 2010.