موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أكد عبد الملك المعلمي -وزير الاصتالات- استعداد الوزارة لتوفير كامل التسهيلات للأنشطة التي تستهدف تطوير التقنية الحديثة بما يعود النفع للمجتمع باعتبارها مفتاح أساسي للتنمية.وفي حفل تدشين فعاليات يوم أوراكل التقني المنعقد اليوم بمدينة التكنولوجيا الذي أقامته وزارة الاتصالات مع شركة أوراكل سيستيمز ليميتد اعتبر وزير التربية والتعليم التحدي الذي يواجه أبنائنا في المستقبل حول كيفية تعلمهم الحاسوب.وبعد الانتهاء من الحفل تم عقد مؤتمر صحفي أوضح فيه عبد الرحمن الذهيبان -المدير العام لفرع السعودية واليمن- أن الهدف من جلب هذه التقنية هو خلق فرص وظيفية والطموح لدخول قطاع تقنية المعلومات في اليمن، مشيراً إلى أن اليمن ضمن دولتين (سوريا وإيران) تحظى بزيادة المستهلكين لتقنية المعلومات مقارنة بالدول الإسلامية الأخرى.وأفاد أن أي استثمار يتم لا بد أن يبدأ من قطاع التعليم، وقال "قطاع التعليم النواة لأي استثمار قادم" وأضاف "صناعة تقنية المعلومات تفتقر لها اليمن" معتبراً الاستثمار في تقنية المعلومات من شأنها أن تنعكس إيجاباً على الحكومة الإلكترونية.وفي المؤتمر تحدث مجدي معروف عن رسالتهم للسوق والمجتمع اليمني مؤكداً على استتهدافهم لكل قطاعات الدولة والمجتمع، وقال أوراكل تعمل لأول مرة في السوق اليمنية وسنتواجد من الآن وصاعداً في السوق اليمني، مضيفاً "لدينا شبه تحالف مع الحكومة لرفع مستوى المعرفة" مشيراً إلى أن صادرات الهند من البرامج والخبراء تصل إلى سبعة مليار دولار.وبحسب خبراء تقنية المعلومات واقتصاديين أشاد بهذه الخطوة التي من شأنها رفد التقنية والسوق اليمني بشيء جديد متسائلين عن الكيفية التي سيتم على ضوئها الحقوق الملكية في بلد مثل اليمن.