آخر الاخبار

لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات

الفنانة آمنة النصيري تحاضر في مؤسسة السعيد بتعز

الإثنين 01 سبتمبر-أيلول 2014 الساعة 04 مساءً / تعز / محمد الحذيفي
عدد القراءات 3650
 

ناقشت الفنانة التشكيلية آمنة النصيري اليوم الاثنين بمنتدى السعيد للعلوم والثقافة بمدينة تعز الفنون التشكيلية وأهم ملامحها واتجاهاتها وإشكالاتها المختلفة. 

واستعرضت في محاضرتها التي عقبت افتتاح معرضها التشكيلي بعض الصور لفنانين مشهورين ومنهم الفنان "باين أكسيل" وهو من بريطانيا وهو ناشط سياسي وعمل كمخرج سينمائي و" أبوف " "وبليك بليك" وهو مؤسس رسم الشوارع و" با نكسي " و" آرجون" و"بلو". 

وأشارت إلى أن هؤلاء الاسماء ليست حقيقية بل هي تواقيع الرسامين المشهورين الذين لا يمكنهم الضهور في المجتمع بسبب ملاحقتهم من قبل السلطات وأبرزهم كان "با نكسي" الذي قد تم القبض عليه من قبل السلطات البريطانية وتم الافراج عنه من بعد ولكنه سافر إلى قطاع غزة وقام برسم لوحة كبيرة تعبر عن حال الاطفال ثم رحل في نفس الليلة إلى دولة أخرى حد قول المحاضرة. 

وكان مدير مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة ومعه الفنانة التشكيلية آمنة النصيري افتتح صباحا على رواق السعيد الثقافي معرضا فنيا وتشكيليا بعنوان "أبيض". 

وقالت الفنانة اثناء الافتتاح إلى أن هذا المعرض هو السابع عشر من معارضها في الجمهورية والاول في محافظة تعز وعدد اللوحات 40 لوحة منذ قيام الثورة وحتى الآن. 

وأشارت النصيري إلى أن اللوحات تعرض جانبين من الصور سلبي وإيجابي ويتمثل الجانب السلبي بوضع المرأة اليمنية ومشاكلها وأما الإيجابي فيمثل مجموعة من المناظر الطبيعية المعمولة على مخيلة الفنان مضيفة إلى أن الهدف العام من المعرض هو تأكيد دور الفن في رفع الروح المعنوية اثناء الأزمات.

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة ثقافة