ظهور مبنى شيبه الكعبة في دولة إفريقية يثير موجة من الجدل.. تفاصيل الكشف عن أكثر من 8 طرق طبية وطبيعية في علاج رائحة الفم الكريهة الكشف عن صفقة الـ 100 مليون.. ريال مدريد يستهدف ضم أسطورة جديد برشلونة يستهدف ضم صفقات من العيار الثقيل الجيش السوداني يعلن خبر غير سار عن قوات الدعم السريع على الحدود الشرقية للفاشر كتائب القسام تعلن بشكل مفاجى أسر جنود إسرائيليين في كمين شمالي غزة ..وتكشف التفاصيل فوائد مذهلةو هائلة في نبات الزعتر .. أبرزها محاربة التعب الجسدي والنفسي ملخص وأهداف مباراة العين الإماراتي ضد يوكوهاما في نهائي دوري أبطال آسيا عاجل.. أبو عبيدة يعلن أسوأ خبر للكيان الصهيوني منذ بدء العدوان على غزة - شاهد مستوطنون حوثيون ينسفون عددًا من المنازل شرقي صنعاء
زكى الإعلامي المصري، أحمد منصور، اللواء على محسن الأحمر، ليكون الشخصية التي يتلف حولها اليمنيون في مواجهة جماعة الحوثي، لافتا إلا الدول ذات الطبيعة الجبلية تعتبر مقبرة للجيوش النظامية.
وقال منصور في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر: "إن الحوثيين في اليمن لن يفلهم ويسحقهم ويهزمهم في المعارك البرية إلا اليمنيون أنفسهم وليس أي جيش نظامي آخر مهما كانت قوته لأن اليمنيين وحدهم هم الذين يعرفون الجبال والدروب والسهول والوديان في بلادهم وسوف يحاربون الحوثيين وفلول المخلوع صالح بنفس طريقتهم وبالتالي فإن الطريق لتحقيق النصر في اليمن يتحقق بوسيلتين الأولى هي تسليح القبائل المعادية للحوثيين وصالح فإذا سلحت قبائل اليمن بالسلاح والعتاد القوى فإنها ستدفع الحوثيين للفرار إلى الجبال."
وتابع قائلا: "الوسيلة الثانية هي تشجيع المعسكرات ومن فيها من الجنود النظاميين الموالين لصالح أو المترددين أو الداعمين للشرعية على أن ينضووا تحت قيادة عسكرية يمنية تكون محل التقدير والاحترام وتعرف تركيبة الجيش اليمنى وقطاعاته وهذه الشخصية تتمثل في اللواء على محسن الأحمر الذى قهر الحوثيين في خمس حروب في صعدة وقهر المخلوع على صالح حينما انحاز للثورة ضده وحمى الثوار بقوات المدرعات التي كان يقودها وهو الذى يعرف دروب اليمن وسهولها وجبالها علاوة على معرفته بكافة قيادات الجيش اليمنى وتركيبته ورغم ما تعرض له من غدر وخيانة في سقوط صنعاء."
وأضاف: "إلا أن معرفتي به منذ العام 2005 وجلساتي المطولة معه في التحضير لشهادة على العصر حالت الأحداث دون تسجيلها تجعلني أؤكد أن هذا الرجل الوطني المقدام هو الأجدر والأقدر على إعادة بناء الجيش اليمنى من جديد إذا توفرت له الإمكانات المادية والدعم السياسي علاوة على ذلك فله ثأره مع الحوثيين والمخلوع صالح الذي كان له الدور الرئيسي في توليته رئاسة اليمن بعد مقتل الرئيس الغشمي عام 1978."