آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

حشود عسكرية ضخمة استعداداً لحسم معركة «معسكر خالد»

السبت 22 إبريل-نيسان 2017 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس -
عدد القراءات 4375

اكد الجيش اليمني وصول قوات كبيرة من وحداته ومن قوات التحالف إلى المخاء ومحيط معسكر خالد، لحسم معركة المعسكر، ومن ثم التوجه لتحرير الحديدة، في حين واصلت قوات الجيش والمقاومة في الجوف والبيضاء مواجهاتها للانقلابيين بمساندة مقاتلات التحالف، وحققت انتصارات جديدة.
وقال الناطق العسكري باسم محور تعز، العقيد عبدالباسط البحر، لـ«الإمارات اليوم»، إن معسكر خالد بات في حكم المسيطر عليه، بعد تمكن قوات الجيش والتحالف من شل فعاليته العسكرية، ومحاصرته من جميع الاتجاهات، وفرض السيطرة النارية عليه، مشيراً إلى أن الفرق الهندسية تواصل عمليات نزع الألغام من محيط المعسكر، تمهيداً للسيطرة عليه بشكل كامل.
وأضاف البحر أن قوات كبيرة تابعة للجيش والتحالف وصلت إلى المخاء ومحيط المعسكر، بينها قوات عربية، تمهيداً لاستكمال السيطرة على المعسكر، قبل البدء بتنفيذ المهام العسكرية الموكلة إليها، المتمثلة بتحرير الحديدة انطلاقاً من الخوخة، والتوجه نحو مدينة تعز من الجهة الغربية.
وأكد البحر، في تصريح لـ«الإمارات اليوم»، تمركز وحدات من التدخل السريع في محيط المعسكر، وعلى البوابات الثلاث التي تمت السيطرة عليها، الغربية والجنوبية والشرقية، في انتظار استكمال عملية نزع الألغام، للتقدم نحو مقر القيادة والثكنات والتحصينات والأنفاق داخل المعسكر، لتطهيرها من الميليشيات الانقلابية التي قال إنها تعمل على زراعة آلاف الألغام، بالتعاون مع خبراء إيرانيين في جميع أرجاء المعسكر. وأشار إلى أن مسألة تحرير معسكر خالد مسألة وقت، وهي ضرورية لتأمين تحركات الجيش والتحالف على جميع الجبهات في الساحل الغربي، فضلاً عما يمثله من رمز عسكري للمخلوع صالح، وفي حال تمت السيطرة عليه كاملاً ستكون المناطق الغربية والجنوبية لليمن قد تم تأمينها بالكامل.
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن