كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
ودعت الساحة الثقافية بمحافظة حضرموت، اليوم السبت، أحد أعمدة الشعر الغنائي الشاعر حسن عبدالله باحارثة، الذي وافاه الاجل اليوم عن عمر ناهز الـ 63 عاما.
وشارك الفقيد في الكثير من الأمسيات الشعرية في مختلف محافظات الجمهورية، وله العديد من المشاركات في معظم الفعاليات الرسمية، وكان خير من مثل الوطن دوليا في الكثير من الندوات الأمسيات في العديد من دول الوطن العربي.
وأبدع باحارثة في شعر الدان والمدارة وشعر الشبواني، حيث كانت تكتظ ساحات مطالع الشعر الحضرمية في العديد من مديريات وادي وساحل حضرموت بالآلاف من عشاق شعر المدارة حينما يكون باحارثة أحد شعراء تلك الأمسية، كما تفرد في شعر الغزل وتميز بقدرته الفائقة في الوصف بأسلوب متفرد لايمل من سماع قصائده الغزلية التي تغنى بها الكثير من المطربين.
وصدرت له مجموعة من الدواوين، منها، أنين وحنين (1988). يقول بوحارث (1990)النقش بالدان (1993)على بساط الدان (1998)من بلاد الدان (1998)دندنة2003.
ولد الشاعر باحارثة في العام 1954 في مدينة سيئون محافظة حضرموت، وهو يعتبر أحد أشهر شعراء الدان والشبواني.
هذا وسيشع جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير غدا الاحد الساعة الرابعة عصرا.