رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟
اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الإثنين 24 يوليو/تموز 2017، أن زيارته عدداً من الدول الخليجية بمثابة خطوة مهمة في إعادة بناء الثقة بين أطراف الأزمة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده أردوغان بمطار “أسن بوغا” في العاصمة التركية أنقرة، عقب عودته من جولته الخليجية التي شملت 3 دول؛ هي المملكة العربية السعودية، والكويت، وقطر.
وقال أردوغان: “وجدنا فرصة لبحث الأزمة الخليجية، وتقييم المسائل الإقليمية الأخرى، وأجرينا مشاورات بشأن ما يمكننا فعله لحل الأزمة”.
وأضاف: “من السهل أن تهدم، لكن من الصعب جداً إعادة إعمار ما تم هدمه، وزيارتنا إلى عدد من الدول الخليجية تعتبر خطوة هامة في إعادة بناء الثقة بين الأطراف”.
وتابع قائلاً: “الموقف الإيجابي الذي اتخذته قطر في الآونة الأخيرة جدير بالتقدير، وعبَّرنا عن تطلعاتنا للعاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، خلال لقاءاتنا بالمملكة”.
وأردف أن طموح بلاده “أن يبقى العالم الإسلامي موحَّداً”، مؤكداً وجوب عدم إتاحة الفرص لنشوب خلافات من هذا النوع بين بلدانه.
وحول القاعدة العسكرية التركية بقطر، أشار أردوغان إلى أن مباحثاته في السعودية والكويت لم تتطرق إليها، وأضاف: “ناقشنا مسألة القاعدة العسكرية في قطر، وهذا أمر طبيعي”
وفي 5 يونيو/حزيران الماضي، قطعت كل من السعودية ومصر والإمارات والبحرين علاقاتها مع قطر؛ بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما نفته الدوحة، معتبرة أنها تواجه “حملة افتراءات وأكاذيب”.
ويقوم أمير الكويت أيضاً، بجهود وساطة لرأب الصدع الخليجي حظيت بدعم دولي واسع.