آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أعلن الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر، اليوم الثلاثاء، في جنيف، أن الفيضانات الموسمية تهدد 24 مليون شخص في النيبال وبنغلادش والهند.
وجاء في حصيلة أعدتها السلطات الهندية الإثنين، أن الفيضانات حصدت حتى الآن أكثر من 750 قتيلاً.
وقال جاغان شاباغان الأمين العام المساعد للبرامج والعمليات في الاتحاد إن "الوضع يزداد سوءاً، في النيبال، حيث بدأت المياه تتدفق من جديد، تواجه فرقنا مجموعات خسرت منازلها وهوياتها، كل شيء، وفي بنغلادش والهند، يزداد عدد الأشخاص المتضررين من ساعة إلى أخرى، فيما يرتفع مستوى المياه".
وأضاف "هذه أخطر فيضانات في جنوب آسيا منذ بضعة عقود، مجموعات بأكملها مقطوعة عن العالم، والوسيلة الوحيدة لمساعدة هذه القرى هي السفن، وكثيرون لم يعد لديهم ما يقتاتون به".
وفي بنغلادش، وصف الهلال الأحمر المحلي الفيضانات بأنها الأسوأ التي تحصل في البلاد.
وقال مظهر الحق، الأمين العام للهلال الأحمر في بنغلادش، إن "المياه تنتشر من شمال البلاد نحو الوسط، وتغطي قرى بكاملها، وباتت قرى كثيرة معزولة، ولا يستطيع أهلها الوصول إلى الطرق".
ووجه الاتحاد والهلال الأحمر في النيبال نداء لجمع 3.5 ملايين فرنك سويسري (3 ملايين يورو) لمساعدة 81 ألف شخص يعيشون في المناطق الأكثر تضرراً من سواها.
وفي بنغلادش، سيوجه الاتحاد والهلال الأحمر المحلي نداء مماثلاً في الأيام المقبلة.
وفي الهند أخيراً، أفرج الاتحاد عن مساعدة عاجلة تبلغ 320 ألف فرنك سويسري (281 ألف يورو) أواخر يوليو ، ومن المقرر تقديم دفعة جديدة في الأيام المقبلة.
وتضرب مجموعة من الفيضانات وانزلاقات التربة شبه القارة منذ الأسبوع الثاني من أغسطس ، فيما تؤثر الرياح الموسمية على الأجزاء الشمالية والشرقية للمنطقة.
ويلقى مئات الأشخاص كل سنة حتفهم جراء انزلاقات التربة والفيضانات الناجمة عن الرياح الموسمية التي تضرب مطلع يونيو جنوب الهند وتعصف بجنوب آسيا طوال أربعة أشهر.