الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
سربت محادثات بين سفير الإماراتي في واشنطن ، يوسف العتيبة والمبعوث الأمريكي السابق للشرق الأوسط دينيس روس ، حيث هاجم العتيبة برسائل متبادلة مع المبعوث الأمريكي ، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات لتنظيمه مؤتمراً عام 2016 في تونس، عن مقاطعة إسرائيل، .
وفي هذا السياق، وصف المدير التنفيذي للمركز، محمد المصري، أنّ تسريبات العتيبة، والتي هاجم فيها مؤتمر المركز العربي الذي عُقد حينها تحت عنوان: "استراتيجية المقاطعة في النضال ضدّ الاحتلال ونظام الأبارتهايد الإسرائيلي: الواقع والطموح"، تنمّ عن عداء كبير للحرية الأكاديمية وللإنتاج المعرفي.
وقال المصري إنّ ما كشفه موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني، يعكس مستوى التواطؤ والرداءة السياسية بين هذين الشخصين، ويؤكّد انحيازهما للاحتلال الإسرائيلي، ولسياسات الفصل العنصري، متسائلاً في الوقت نفسه، عن الجهة الحقيقية التي يمثل مصالحها العتيبة في واشنطن.
وكان موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني قد كشف أنّ يوسف العتيبة بحث مع المبعوث الأميركي السابق للشرق الأوسط دينيس روس، "معاقبة" قطر، بسبب دعمها الحركة الدولية لمقاطعة إسرائيل (بي دي إس)، واستياءه من مؤتمر حول الموضوع نظمه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في تونس، فقد وُصفت حركة "بي دي إس"، في المؤتمر، بأنّها "وسيلة لا استغناء عنها في النضال ضد الظلم الإسرائيلي"، وسعى المؤتمر "نحو فهم أفضل لأهميتها ولأفضل الوسائل التي يمكن من خلالها تعزيز مقاطعة إسرائيل".
وأكّد المدير التنفيذي للمركز العربي لدراسة السياسات على استقلالية المركز عن سياسات الحكومات، وسعيه إلى إنتاج معرفة رصينة ومحترمة، وإن كان هذا لا يعني أنّ "علماء الاجتماع والسياسية يمكنهم البقاء محايدين عندما يتعلق الأمر بدراسة حقوق الإنسان والديمقراطية وقضايا التمييز العنصري".
وأنتج المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسيات خلال ست سنوات أكثر من 250 كتاباً أكاديمياً في قضايا الديمقراطية والتحول الديمقراطي والحرية، والعلاقات العربية مع مناطق مختلفة من العالم، وفي قضايا التطور الاقتصادي والمساواة، وأصدر دوريات محكمة في مجالات العلوم الاجتماعية المختلفة.