القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
في واحدة من كبرى الاكتشافات العلمية والطبية علي حد سواء لهؤلاء الأشخاص الذين يعانون من مرض سرطان المخ القاتل، أعلن باحثون أميركيون أنهم توصلوا من خلال مجموعة من الاختبارات المعملية إلى أن سم العقرب بات من الممكن الاعتماد عليه في معالجة هذا المرض الشديد الخطورة. وأوضح الباحثون أن لدغة العقرب تطلق كوكتيل من السموم العصبية التي تحتوي على بيبتيد أو بروتين يرتبط ببعض الخلايا السرطانية لكنه لا يقترب من الخلايا السليمة. وتعتبر تلك البيبتيدات عبارة عن جزيئات ترتبط باثنين أو أكثر من الأحماض الأمينية، التي تعتبر بمثابة البنايات للبروتينات. وفي الاختبارات التي قام بها الأطباء، قام الجزيء بغزو الأورام السرطانية في أنسجة مناطق الثدي والبشرة والمخ والرئتين، لكنه لم يقترب من الخلايا السليمة.
وأشار باحثون اميركيون من شركة " TransMolecular " في كامبريدج بولاية ماساخوسيتس الأميركية إلى أنهم قاموا حتى الآن بتوصيل عنصر اليود المشع بالبيبتيد. وكان الهدف من وراء تلك الخطوة هو معرفة ما إذا كان من الممكن استخدامه في تقديم جرعات مميتة من النشاط الإشعاعي لأمراض السرطان أم لا. ومن الجدير بالذكر أن مجموعة من العلماء قاموا العام الماضي بحقن عامل يطلق عليه " TM601 " مباشرة إلى داخل الأورام الخبيثة الموجودة لدي 59 شخصًا مصابًا بعرض سرطان المخ الذي يتعذر تطبيقه.
ومنذ هذه التجربة ، وجميع المرضى يتوفون. لكن الذين يتلقون جرعات أكبر وبنسب أعلى يعيشون مدة تصل لثلاثة أشهر أكثر من غيرهم. وقد بدأت مجموعة من الباحثين مؤخرًا في جامعة شيكاغو بمعالجة المرضى المصابين بأنواع مختلفة من سرطانات المخ الخبيثة. وقالت مجلة نيو ساينتيست الطبية المتخصصة " سوف تتيح التجربة الأخيرة الفرصة أمام الشركة باختبار " TM601 " لمعرفة ما إذا كان قادرًا على ملاحقة وقتل الأورام الخبيثة الثانوية في مختلف أنحاء الجسم وكذلك تحديد الأنواع الأولية ".