الاستثمارات الأجنبية في السعودية خلال 2023 تقفز 266 مليار ..خطوات للتحول إلى الاقتصاد غير النفطي. مواطن يمني يقدم شكوى برئيس مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده
كشف تقرير للبرلمان اليمني الخاضع لسيطرة#الحوثيين في صنعاء، عن دخول 4299 طنا من المبيدات الزراعية الخطرة والمحظورة خلال الأعوام 2015-2017 إلى اليمن، واتهم قيادات كبيرة في ميليشيات الحوثي بتهريب تلك السموم إلى البلد.
وأفصح التقرير الذي نشره عضو #البرلمان_الموالي_للحوثيين، أحمد سيف حاشد، أن مؤسسة دغسان التي يمتلكها القيادي الحوثي دغسان أحمد دغسان، تستأثر بسوق المبيدات الزراعية المحظورة والخطرة، حيث بلغت حصتها من تلك المبيدات المحظورة في الأعوام الثلاثة الماضية، 251 طنا، يليها 115 طنًا لقيادي آخر يُدعى صالح عجلان.
وأشار حاشد إلى أنهم (قيادات الحوثي)، عندما يريدون إدخال المحظور والفاسد والملوث إلى الداخل يضربون أولا وظائف الجهات المعنية بالرقابة والفحص، لافتا إلى أنهم ومن أجل إدخال المبيدات المهربة والمحظورة جرى توقيف أنشطة الإدارة العامة لوقاية النبات في وزارة الزراعة بشكل تام، وفقا للتقرير البرلماني.
وأكد التقرير الذي أعدته لجنة برلمانية، أن مصلحة الجمارك (الخاضعة للحوثيين) لا تهتم بنوعية ومضار المبيدات بقدر اهتمامها بتحصيل إيرادات منها، وطالب بمساءلتها عن ذلك لتسببها في دخول المبيدات السامة، ما يحدث أضرارا بحياة الإنسان والحيوان والنبات.
وانتقد البرلماني #حاشد الذي نشر التقرير على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حكومة الانقلاب الحوثية وقياداتها، مؤكدا استمرار استيراد السموم والكوارث المحتملة، وعدم اتخاذ أي إجراءات ضد أي شخص من جالبي السموم والخراب والموت المسرطن لليمنيين، بحسب تعبيره.