«صفعة اليهودي» و «قنبلة الحباري».. «مأرب برس» يرصد تغريدات وتفاعلات نشطاء اليمن على منصات التواصل الاجتماعي

السبت 24 مارس - آذار 2018 الساعة 05 مساءً / مأرب برس ـ وحدة الرصد
عدد القراءات 3791

يواصل «مأرب برس»، تسليط الضوء على تغريدات الناشطين اليمنيين في مواقع التواصل الاجتماعي، وينقل لقرائه ومتابعيه اهم التغريدات والتفاعلات.

وتناول النشطاء امس الجمعة 23 مارس/آذار، عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن اليمني.

فقد كتب الصحفي والناشط علي الفقيه قائلا:

”حين صمتت الحكومة عن أزمة الغاز ولم توضح للشعب تلاعب عصابات الحوثيين به، خرج الورع التافه عبده الحوثي ليبحث عن غريم يحمله المسؤولية الأزمة التي صنعتها جماعته لتتلذذ بتعذيب الناس.
تحطم حكومتنا الشرعية ومسؤولوها أرقاماً قياسية في التفاهة.
#الهيئة_الوطنية_لمكافحة_التفاهة


وكتب الناشط اسامة المحويتي بصفحته على فيسبوك:

”أبرهة الأشرم خرج من اليمن ليهدم الكعبة، اعترضته القبائل اليمنية في الطريق وواجهته بكل بسالة وشجاعة إلا أنه قضى عليهم بفارق القوة والعدد والإمكانيات.

بعد أن قضى عليهم وصل إلى قبيلة معروفة تقع الكعبة في وسطها وحمايتها تقع على عاتقها لكن شيخ هذه القبيلة عرض عليهم أن يعيدوا إليه الإبل والغنم مقابل أن لا يقاتلهم ويترك لهم الكعبة ليتصرفوا فيها!

التاريخ المفشوخ ذكر لنا هذا الشيخ الذي سلم الكعبة أنه داهية وعظيم ولم يذكر لنا القبائل التي قاتلت حتى انتهت“.

كما كتب الناشط والصحفي خليل العمري عن انتصارات الجيش في لحج فقال:

”‏تحرك الجيش الوطني في المنطقة العسكرية الرابعة في ‎#لحج وتحقيقه انتصارات ميدانية في ‎#كرش وتأمين سلسلة جبال في الشريجة خلال ساعات فقط بقيادة قائد المنطقة اللواء فضل حسن ، دليل على أن الشرعية قوية وقادرة أن تحدث فارقا في الوضع الميداني ..إذا قررت وأراد التحالف العربي..

لا شيء يصعب أمام أبطالنا ..حتى الجبال الشاهقة الملغمة بالديناميت والقناصة تتحول تحت أقدأمهم الى طريق مُعبد ! ‎#اليمن“.

اما الكاتب والناشط عصام القيسي فقد كتب:

”أهم خير أم قوم تبع؟!.

دخل اليمنيون الإسلام قبل قريش بـ 1700 سنة. حدث ذلك بعد عودة ملكة سبأ من زيارتها للنبي سليمان في حدود العام 960 قبل الميلاد، فقد أثمرت الزيارة عن اعتناقها للإسلام وترك عبادة الشمس. ومن يومها انتشر الإسلام في اليمن، قبل أن يتحرف على يد اليهود بعد السبي البابلي. في تلك الأثناء كانت قريش قبيلة تائهة في شمال صحراء الجزيرة العربية تعبد الأصنام.
لقد كان اليمنيون أرقى من قريش في جاهليتهم وفي إسلامهم: في جاهليتهم كانوا يعبدون جرماً سماوياً هو الشمس، وهو أرقى حساً ومعنى من الأصنام المتعددة التي كان يعبدها القرشيون على الأرض. وفي إسلامهم كان لهم السبق على قريش مرتين، مرة حين دخلوه على عهد سليمان، ومرة حين دخلوه مع محمد قبل أغلبية قريش. أما هذا الذي دخل اليمن مع جد حسن زيد في القرن الثالث فهو الإسلام المحرف الشبيه باليهودية التي حرفت ديانة سليمان.

#جمعة_رجب“.


بدوره كتب الناشط ياسين العقلاني قائلا:

”الرئيس هادي لم يستدعي الإمارات للتدخل، وإنما السعودية وهي من جمعت دول وشكلت ما بات يعرف بالتحالف الذي لم يبقى منه سوى دولتين بالاضافة الى السودان التي تقوم بدور بارز بدون مشروع خاصة، وبإمكان ان يطلب هادي من المملكة اعفاء الإمارات، وتحميلها ما حدث وما سيحدث“.

اما دواس العقيلي فقد كتب:

”ترمب يلقى بكل الاعراف الدبلوماسية في الموقد الذي وراء مقعده بالمكتب الابيض ويتعامل مع ضيوفه باسلوب الطبطبة وكأنهم حرس على حقوله“.

وكتب الكاتبة والناشطة فكرية شحرة :

”"إنه يفهمني كنفسي"
يا لها من مبالغة ساذجة بدافع العاطفة؛
حتى وأنت تقولها يبدو أنك لا تفهم نفسك كفاية .
لا أحد يفهم الآخر كنفسه ولا أحد سيملأ مكان ذاتك غيرك .
فلكل نفس مدارها الخاص وإن التقت مدارات النفوس في نقاط .
لكل شخص زاوية منفرجة أو حادة انطلقت منها نظرته للأمور؛
وللأشخاص درجات متفاوتة من الشعور نحو الاشياء .
لكل شخص ثغرة يتسرب منها احتياجه في كلمات لا يمكن أن يتلقاها الجميع بذات الفهم ..
فمهما تشابه هذا الاحتياج إلا أن ألوانه تتعدد وتختلف؛
البعض يراها ناصعة والآخر ربما يراها داكنة“.

اما الصحفي عامر الدميني فقد كتب:

”المبعوث الأممي وصل #صنعاء في أول زيارة له بعد توليه مهمته.
المبعوث قال في أول بيان له بأنه سيعمل على احياء السلام وفق المرجعيات الثلاث وهو ما يرفضه الحوثيين، بينما ايضا يرى أن الحرب ليست حلا لما يجري في #اليمن.
فكيف سيوفق بين هذا التناقض في مهمته؟

وكتب الناشط احمد سنان:

”‏بعد خروج أحد المختطفين من سجون مليشيات الحوثي الإنقلابية من مدينة عمران
قال :
كان معنا سجين يهودي (في قضايا خاصة به)
دخل علينا مشرف السجن الحوثي
خاطب اليهودي بإسمه (يا يهودا)
أسلم ونفرج عنك.
كانت إجابة اليهودي قوية
قال: أولا أفرجوا عن المسلمين !!!
فبهت الحوثي ولم ينطق بكلمة“.

وتداول الناشطون مقطع فيديو يظهر فيه القيادي المؤتمري يحيى الحباري وعدد من المؤتمريين وهم يزورون القيادية المؤتمرية فائقة السيد التي ترقد في احد مشافي العاصمة صنعاء، على اثر اعتداء مليشيا الحوثي عليها امام منزل الرئيس السابق.

ويظهر في الفيديو يحيى الحباري وهو يتهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح بقتل القيادي عبدالعزيز عبد الغني الذي مات متأثرا بجراحه إثر استهداف جامع الرئاسة (النهدين).

واعتبر الناشطون ان ذلك الكلام ليس عابرا، متسائلين عما يقصده الحباري من كلامه.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن