مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
زينت سجادة ضخمة من أزهار التوليب ساحة السلطان أحمد، في إطار مهرجان إسطنبول الثاني عشر للتوليب الذي تقيمه بلدية المدينة للعام الحادي عشر على التوالي. وتتألف سجادة التوليب أو "اللّالَه" كما يطلق عليها بالتركية، من 564 ألف زهرة بألوان مختلفة (نسبة إلى مرور 564 عاماً على فتح إسطنبول)، وتبلغ مساحتها ألفا و728 مترًا مربعًا.
وانطلقت فعاليات مهرجان التوليب الثاني عشر بحفل أقيم في حديقة "أميرغان" بإسطنبول، يوم 18 أبريل/نيسان الجاري.
وفي إطار المهرجان الذي يستمر حتى نهاية إبريل/ نيسان الحالي، جرى غرس 10 ملايين شتلة من زهور التوليب في محميات وحدائق وساحات كثيرة بينها: محميتا "أميرغان" و"يلدز"، وميدان "السلطان أحمد" وحديقتا "قاضي كوي-غوز تبه" و"غول هانه".
وتتحول بعض المحميات والحدائق والساحات بإسطنبول خلال الشهر الجاري إلى مسرح للعديد من الفعاليات والأنشطة التي تشمل ندوات وعروضاً حية، وبيع نماذج ورسومات لأزهار التوليب، وغيرها من المعارض، وذلك في إطار المهرجان.
وتحمل أزهار التوليب أو "اللاله"، أهمية كبيرة لإسطنبول، إذ أحضرها الأتراك معهم من مواطنهم الأصلية في آسيا الوسطى إلى الأناضول، ومن ثم انتشرت من الدولة العثمانية إلى أوروبا في القرن السادس عشر، كما سمي أحد عهود الدولة العثمانية بـ"عهد التوليب"، وهي الفترة الممتدة من 1718 إلى 1730، حيث ساد السلام بعد توقيع معاهدة مع الإمبراطورية النمساوية، ما أتاح المجال لإيلاء مزيد من الاهتمام بالفنون، وازدهرت زراعة التوليب بشكل كبير في إسطنبول في تلك الفترة، وأُنتجت أنواع جديدة منها.