الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أصدر وزير الداخلية في الحكومة اليمنية أحمد الميسري أمراً بتوقيف ضابط برتبة عقيد، كان يدير مركزاً للمهاجرين الأفارقة في عدن بعدما اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش مسؤولين بتعذيب واغتصاب نساء وأطفال في المركز.
وقالت وزارة الداخلية، في بيان نشرته الخميس على موقعها: إن الوزير اليمني "وجّه الأجهزة الأمنية المعنية بإلقاء القبض فوراً على العقيد خالد العلواني، مدير مركز اللاجئين الأفارقة السابق، وإحالته للتحقيق".
وأضافت أن أمر القبض صدر على خلفية "اتهامه بانتهاكات حقوق الإنسان وقضايا اغتصاب لمهاجرين أفارقة كانوا محتجزين بالمركز".
منظمات دولية: مهاجرون أفارقة يتعرضون لانتهاكات خطيرة في اليمن
وكان العلواني يشغل منصب مدير مركز اللاجئين الأفارقة في مديرية البريقة بالسابق. وقال بيان وزارة الداخلية إنه يشغل حالياً منصب مدير شرطة مديرية المعلا في عدن.
وقالت الوزارة أيضاً إنه تم توجيه أوامر بوقف مركز احتجاز اللاجئين بالبريقة في عدن عن العمل، وإخلائه وتسليمه إلى "هيئة الأحياء البحرية" التابعة لوزارة الثروة السمكية اليمنية.
ووجه الميسري، الذي يشغل أيضاً منصب نائب رئيس الوزراء، بتشكيل لجنة لترحيل المحتجزين في المركز إلى مخيم آهر للمهاجرين.
وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش قالت، في تقرير الأربعاء: إن "بعض المسؤولين الحكوميين اليمنيين عذّبوا واغتصبوا وأعدموا مهاجرين وطالبي لجوء من القرن الأفريقي بمركز احتجاز بمدينة عدن الساحلية جنوبي اليمن".
كما ذكرت أن السلطات في عدن التي تعد عاصمة مؤقتة للحكومة اليمنية، "حرمت طالبي اللجوء من فرصة طلب الحماية كلاجئين، ورحلت مهاجرين بشكل جماعي في ظروف خطيرة عبر البحر".