بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
بعد التصريحات العنصرية ضد الأفارقة والصادرة عن بعض الأطباء الفرنسيين، خرج الطبيب ديديي راؤول، في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع بين رواد شبكات التواصل الاجتماعي، جاء فيه أنه رغم هذا الدور المهم والكبير للأفارقة والعرب في مجالات البحث العلمي، فإن موظفي الأبناك يتقاضون أجورا خيالية بالمقارنة مع أجور الأفارقة والعرب بحقول البحث العلمي التي لا تختلف عن أجور خادمات البيوت.
وأضاف الدكتور ديديي راؤول، الذي يعالج المصابين بفيروس كورونا من خلال دواء، سبق أن اكتشف قديما ضد الملاريا، هو كلوروكين (Chloroquine)، أن 50% من طلاب الدكتوراه هم من الأجانب وأن العرب والأفارقة أذكى من الفرنسيين وبدونهم سينهار البحث العلمي في فرنسا. محذرا من جعل الأفارقة حقل تجارب للقاحات ضد الوباء.
وفي ظل هذه الأزمة التي خلقتها التصريحات العنصرية لبعض الأطباء الفرنسيين تجاه الأفارقة، فجرت مجلة ماريان (Marianne) الفرنسية فضيحة من العيار الثقيل قد تعصف بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعدما كشفت عن ملف رشوة لفائدة أطباء في حرب غير معلنة على الطبيب الفرنسي ديديي راؤول (مكتشف علاج مصابي كورونا بدواء الملاريا).
وأكدت المجلة الفرنسية أن الأطباء الفرنسيين من أعضاء المجلس العلمي الفرنسي الذين يستند عليهم الرئيس ماكرون في اتخاذ القرارات خلال هذه الأزمة الصحية، أعلنوا الحرب على الطبيب ديديي راؤول (مكتشف علاج مصابي كورونا بدواء الملاريا)، حيث شككوا في علاج “الكلوروكين”، وذلك مقابل تلقيهم منحا مالية بقيمة 450 ألف أورو من كبريات شركات الأدوية في فرنسا.