بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
كشفت دراسة جديدة رائدة أن الأرض تتعرض لهجوم مستمر من الفضاء، حيث تمطر السماء 16 ألف كغ من المواد الفضائية على كوكبنا كل عام.
وذهب فريق من علماء المملكة المتحدة إلى القارة القطبية الجنوبية، للبحث عن النيازك من أجل معرفة عدد المرات التي تتعرض فيها الأرض لقذائف فضائية. واتضح أن ذلك يحدث طوال الوقت، حيث كشفت حساباتهم أن أكثر من 16 ألف كغ من مواد نيزكية، بكتلة تزيد عن 50 غراما للمادة الواحدة، تضرب الكوكب كل عام.
دراسة..
وعند تضمين مواد أصغر في الحسابات، يصل الرقم إلى إجمالي مذهل يبلغ 40 مليونا، ولكن هذا يتكون في الغالب من غبار الفضاء الناعم، الذي لا يمكن أن يسبب أي ضرر.
وبلغت كتلة معظم المخلفات الفضائية بين 50 غرام و10 كغ، عندما تصطدم بالأرض. وكانت الكتل الأكبر حجما أقل تكرارا، ولكن لأنها يمكن أن تسبب أضرارا جسيمة، سعى الخبراء إلى دراستها.
وتأتي الدراسة في أعقاب أخرى زعم فيها باحثون في تركيا، أن لديهم دليلا على أول سجلات موثوقة لنيزك تسبب في قتل شخص.
وتعد أنتاركتيكا مرتعا خصبا للعثور على النيازك إلى حد كبير، لأنها تبرزها بوضوح أكبر على خلفية بيضاء. وقام فريق البحث بقيادة الدكتور جيف إيفات، عالم الرياضيات في جامعة مانشستر، بتمشيط منطقة بالقرب من سلسلة جبال Shackleton في شرق القارة القطبية الجنوبية، ثم قام بإنشاء تقدير عالمي من خلال إنشاء نموذج رياضي يفسر الاختلافات في خطوط العرض.
وكشف النموذج عن بيانات جديدة قيّمة تغذي تقييمات المخاطر المستقبلية للأرض. ومن المثير للاهتمام، أن عدد ضربات النيزك في القطبين الشمالي والجنوبي ليست سوى زهاء 60% مما تتوقعه عند خط الاستواء. وهذا يفسر سبب كون مرافق الطوارئ طويلة الأجل، مثل خزينة البذور العالمية، أكثر أمانا عند خطوط العرض الأعلى.
ونُشرت الدراسة في مجلة الجيولوجيا هذا الأسبوع.