تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
قالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية، إن إيران تعد أكبر تهديد للولايات المتحدة الأمريكية بطموحاتها النووية، في حين أن المملكة العربية السعودية عملت بجد مع إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب؛ لحماية مصالح الأمن القومي الأمريكي ومصالح الحلفاء ومنطقة الشرق الأوسط..
وأضافت المجلة، أن الإدارة الأمريكية الحالية تضع بعض الدول الأوروبية على أعلى قاعدة من النفوذ عندما يتعلق الأمر بإيران، في الوقت الذي ليست فيه هذه الدول في خطر من إيران بالطريقة نفسها التي يتعرّض لها حلفاء أمريكا في الشرق الأوسط.
وأردفت: الدول الأوروبية تعمل من منطلق المصلحة الذاتية الاقتصادية الصريحة، بغض النظر عن المخاوف الأمنية للولايات المتحدة وحلفائها.
وتابعت "نيوزويك"، أن العلاقة السعودية - الأمريكية بين البلدين أكثر اتساعاً وعمقاً من علاقات النفط ومكافحة الإرهاب، مشيرة إلى أن المملكة العربية السعودية اليوم أكثر أهمية لأمريكا من أي وقت مضى.
وقالت إن منطقة الشرق الأوسط تخوض معركة الخير ضد الشر والإرهاب والفوضى مقابل الاستقرار، وتمثل المملكة ودول أخرى في المنطقة السلام وتبحث عن مستقبل أكثر إشراقاً لشبابها.
وأشارت المجلة الأمريكية إلى ضرورة الاستمرار في الاحتفاظ بعلاقات عميقة وذات مغزى مع المملكة وشعبها ودول أخرى في المنطقة، في الوقت الذي قد تكون هناك اختلافات في بعض القضايا إلا أن هناك كثيراً من القواسم المشتركة.
وأكدت "نيوزويك" أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يعملان لبناء مستقبل أكثر إشراقاً للمملكة والمنطقة بشكل أوسع، ويجب أن يكون الهدف هو العمل بشكل وثيق وتعاوني مع الأصدقاء والحلفاء.