روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي
وسط ردود سعودية وخليجية مستبشرة بالحوار التلفزيوني الذي أدلى به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الليلة قبل الماضية، رأى خبراء أن تفاصيل التصورات المستقبلية التي أفصح عنها ولي العهد، تعدّ محفزة لنقلة تنموية شاملة منتظرة في السنوات المقبلة، مشددين على أن عناية ولي العهد بتنفيذ مشروع «الرؤية» يضفي اطمئناناً بتحقيق منجزات المشروعات والبرامج المستهدفة وسط نتائج المؤشرات الإيجابية التي توصلت إليها حتى الآن.
وفي وقت قال ولي العهد السعودي «سنكسر كثيراً من الأرقام في 2025... مما يعني أننا سنحقق أرقاماً أكبر في 2030»، يرى مختصون وأعضاء بمجلس الشورى السعودي، أن المؤشرات التي تخطت مستهدفاتها والتوجهات المستقبلية التي أفصح عنها الأمير محمد بن سلمان، تكشف عن مرحلة متقدمة من نضوج مشروع «رؤية المملكة 2030» الهادف إلى التحول الاقتصادي القائم على تنوع الموارد وتحلحل تراكمات الاقتصاد الريعي المستند على النفط طوال عقود بوتيرة أسرع من المخطط لها.
ولقي الحوار أصداء خليجية واسعة؛ إذ قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، إن حديث الأمير محمد بن سلمان يعبّر عن مواقف متزنة، وأفكار عميقة، مضيفاً «قيادة تعرف طريقها جيداً نحو المستقبل المشرق للسعودية وشعبها».
كما أشاد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني، بما احتواه اللقاء التلفزيوني من مضامين بالغة الدلالة والمعاني على الوسطية والاعتدال والعزيمة والإنجاز.
بدورها، أشادت الخارجية الكويتية بمرئيات ولي العهد السعودي إزاء قضايا المنطقة باعتماد مبدأ الحوار بين دولها، والحرص على ترسيخ أواصر الأمن والاستقرار إقليمياً ودولياً