برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة''
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) التابع لناسا، مشاهد جديدة لسديم مذهل، وكشف عن تفاصيل لم يسبق لها مثيل.
ويأتي السديم عبارة عن سحابة من الغاز والغبار غالبا ما تتشكل من حطام النجوم المحتضرة أو المنفجرة.
وتعتبر هذه السحب أيضا مهدا لنجوم جديدة، حيث يوفر الغاز والغبار اللبنات الأساسية لتكوين النجوم.
ويقدر علماء الفلك أن هناك عشرات الآلاف من السدم في مجرة درب التبانة وحدها، وقد حول تلسكوب جيمس ويب الفضائي أنظاره مؤخرا إلى سديم السرطان، الذي يقع على بعد حوالي 6500 سنة ضوئية.
وأصدرت وكالة ناسا يوم الاثنين صورة جديدة لسديم السرطان، تظهر بوضوح نقطة بيضاء صغيرة في مركزه.
ومنذ حوالي 1000 عام، تحول نجم فائق الكتلة إلى مستعر أعظم، وانفجر، وقذف أحشائه الساخنة المشتعلة إلى الفضاء.
لكن النواة الكثيفة لذلك النجم ظلت سليمة، وهو نجم السرطان النابض الذي يعيش في مركز السديم اليوم.
ويدور النجم النابض بسرعة، وفي حالة سديم السرطان، يقوم بشحن المواد الغازية المحيطة به والتي كشف عنها تلسكوب جيمس ويب الفضائي بتفاصيل مذهلة لأول مرة.
ورصد JWST الجسيمات المشحونة حول المجالات المغناطيسية القوية التي ينتجها نجم السرطان النابض، حيث تتحرك بسرعات نسبية، بجزء صغير من سرعة الضوء، وتصدر ضوءا قويا يستخدم أحيانا في التصوير بالأشعة السينية ويعرف باسم إشعاع السنكروترون.
وقال تي تيميم، الذي قاد الفريق الذي استخدم أدوات الأشعة تحت الحمراء في تلسكوب جيمس ويب الفضائي لتصوير سديم السرطان، لوكالة ناسا: "إن حساسية ويب والدقة المكانية تسمح لنا بتحديد تركيبة المادة المقذوفة بدقة، وخاصة محتوى الحديد والنيكل