وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية
قالت صحيفة "الغارديان" في مقال إعلامي إن الاحتباس الحراري الذي يعيشه العالم حاليا قد يؤدي إلى إطلاق فيروسات سيبيرية قديمة اكتشفها العلماء في التربة الصقيعية.
وذكر المقال أن "الباحثين سلطوا الضوء وتمكنوا من تحديد سلالات من جراثيم الميثوسيلا - أو فيروسات الزومبي، كما يطلق عليها أيضا".
وأضاف المقال أن علماء مختصين قد أعربوا عن مخاوفهم من أن عدوى خطيرة من الماضي البعيد يمكن أن تؤدي إلى وباء جديد على نطاق عالمي.
وأوضحت الصحيفة أن العلماء بدأوا بالفعل التخطيط لإنشاء شبكة مراقبة في القطب الشمالي، من شأنها اكتشاف الحالات المبكرة للأمراض التي تسببها الكائنات الحية الدقيقة القديمة.
ويقول الخبراء إنهم لا يعرفون بالضبط ما هي الفيروسات الكامنة في التربة الصقيعية، ولكن هناك خطرا من أن يؤدي الاحتباس الحراري إلى إطلاقها والتسبب، على سبيل المثال، في شكل قديم من شلل الأطفال.
وأجرى عالم الوراثة جان ميشيل كلافيري من جامعة "إيكس مرسيليا" تجربة مماثلة في عام 2014، وقام بالتعاون مع فريق من العلماء، بعزل الفيروسات السيبيرية وأثبت قدرتها على إصابة الكائنات الوحيدة الخلية، على الرغم من حقيقة أن مسببات الأمراض كانت مدفونة سابقا في التربة الصقيعية لعشرات الآلاف من السنين.
ووفقا لكلافيري، فإن التطور الصناعي في القطب الشمالي، بالاشتراك مع ذوبان الجليد، سيؤدي إلى إطلاق عدد كبير من الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض. وخلص عالم الوراثة الفرنسي إلى أن عواقب ذلك قد تكون كارثية