مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
حظي فيلم "حياة الورد" الذي يناقش نظرة المجتمع للممثلات، اهتماما كبيرا من قبل العديد من الشباب والمهتمين والناشطين في المجتمع المدني بعدن، بعد عرضه في قاعة مركز اليمن لدراسات حقوق الانسان. وكانت هذه هي الفكرة السينمائية من ابتكار طاقم برنامج الكاميرا صوت الشباب التابع للمركز، لتدهش الحاضرين في قاعة المركز أمس الأول بعد عرض الفيلم ، الذي صوره وأنتجه الشابين صقر عقلان وهافانا سعيد ويعد أحد مخرجات برنامج الكاميرا المسمى بصوت الشباب.
وتقول الناشطة المدنية هافانا سعيد أن أحداث الفلم تدور حول كيف يتعامل المجتمع مع المرأة التي تمتهن التمثيل وتحديدا المسرح، حيث عالج الفلم في15دقيقة هذه المعضلة التي تعاني منها الممثلات في مجتمع محافظ كمجتمعنا، إلى درجة ان احداهن تمنت من مخرج العمل ان لا يعرض الفلم وقالت: "يكفي ما نعانيه ويكفي ان عدد الممثلات في اليمن لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة"، هذه الفقرة نقلها المخرج الشاب صقر على لسان الممثلة الكبيرة نرجس عباد وأثرت كثيرا في الحاضرين.
واضافت هافانا المدربة في المشروع :" أن مشروع الكاميرا صوت الشباب هدف في مرحلته الأولى إلى إكساب المتدربين ن مهارات في التصوير والأفلام الوثائقية والروائية وكيفية التعامل معها" وأشارت إلى هناك مرحلة ثانية للمشروع ستنفذ لاحقاً في مجال التدريب على تصوير الأفلام واختيار القضايا والمواضيع التي يمكن التطرق لها في الأفلام الوثائقية والروائية التي يسعى المشروع إلى التدريب عليها وتنفيذها في الواقع من قبل المشاركين البالغين 50 متدربا ومتدربة.
يشار إلى أن المشروع نفذ بالتعاون بين مركز اليمن للدرسات حقوق الإنسان-عدن، ومؤسسة تنمية القيادات الشابة ومنظمة ايركس الدولية وبتمويل السفارة البريطانية واستمر لأكثر من4 أشهر.