دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أكد نبيل الخوري نائب السفير الأمريكي بصنعاء أن السبل الأمنية ليست الطريق الوحيد أو الأنجع في مواجهة الإرهاب والتطرف، وقال بناء الديمقراطية في النهاية هو السبيل السلمي والذي ينبع من المجتمع نفسه ولا يفرض من الخارج الكفيل بتنمية المجتمع الآمن والمستقر، مضيفا هذا ما نريده وأظن أننا نشترك مع العرب في هذا الطموح. وقال نائب السفير الأمريكي بصنعاء في الفعالية التي نظمتها مؤسسة دعم التوجه الديمقراطي (مدى): نحن في الولايات المتحدة الأمريكية نساعد في بناء مؤسسات الإصلاح والديمقراطية , مشيرا إلى وجود مشاكل واختلافات في وجهات النظر، لكن قال: هناك أفكار مشتركة ومصالح مشتركة لأن بناء المؤسسات يؤدي إلى الاستقرار برغم كل الأفكار التي نختلف عليها لن نختلف على ضرورة تنمية المؤسسات".واتهم نبيل خوري نائب السفير الأمريكي الأنظمة العربية بعدم مواكبة أفعالها لأقوالها فيما يخص الإصلاح والديمقراطية.وقال: الكل يدرك مدى تأخر هذه الأنظمة عن الأنظمة العالمية. وأضاف المسئول الأمريكي في كلمة ألقاها في اللقاء الإقليمي للجمعيات الخيرية: الولايات المتحدة الأمريكية في الخمس السنوات الأخيرة أصبحت تركز على دعم مؤسسات الإصلاح والديمقراطية، وأصبح هذا من أولوياتها في الشرق الأوسط. وأكد خوري أن تدريب وتكوين مؤسسات المجتمع المدني من مقومات الديمقراطية والتنمية الاجتماعية والسياسية لأن المنطقة العربية اليوم كل مشاكلها سياسية واجتماعية. وقال: لابد من فتح باب للحوار ولقاءات المجتمع مدني ووجود مؤسسات خيرية إنسانية.وأشار إلى أن المفتاح لكثير من المشاكل من خلال بناء المؤسسات الديمقراطية والقواعد الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني.وأكد خوري على أهمية التنمية الديمقراطية الصحيحة التي تؤدي إلى الاستقرار وتبعد الشباب عن التطرف.