نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها إجتماع طارئ لزعماء دول الاتحاد الأوروبي بخصوص إسرائيل وإيران بكم الصرف اليوم؟ إليكم أسعار بيع وشراء الدولار والسعودي مساء اليوم ضربة ثانية يتعرض لها برشلونة رئيس الحكومة يصل محافظة لحج لافتتاح عدة مشاريع.. بن مبارك يحدد هدف الزيارة ويصدر توجيهات عاجلة تحذير من فيضانات شديدة تضرب محافظتين في اليمن تشافي يهاجم بشدة المتسبب في خروج برشلونة من أبطال أوروبا.. ماذا قال للحكم؟ ايران تعلن عن مهمة جديدة لمدمرة في خليج عدن والبحر الأحمر
دعت الهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات (هود) إلى إقامة صلاة الجمعة القادمة في ساحة مخيم نازحي رعاش والصفة، لجمع التبرعات للمنكوبين ولتوفير الخيام والأغذية والكساء لهم حتى تنتهي محنتهم، وأوضاعهم البائسة.
وقال المحامي محمد ناجي علاو لـ"رأي نيوز" أن صلاة الجمعة سيشارك فيها علماء دين وأعضاء في مجلسي النواب والشورى وقيادات من مختلف الأحزاب السياسية وصحفيون وناشطون حقوقيون،مشيرا إلى أن صلاة الجمعة بمخيم اللاجئين تستهدف تعزيز موقف المظلومين والضغط على السلطة لتطبيق القانون في القضية وصد أي محاولة للالتفاف عليها كما يشاع.
وفي ذات السياق كشفت مصادر برلمانية عن وجود مساعي حثيثة لإلغاء اللجنة المكلفة من البرلمان بتقصي الحقائق، وأضافت المصادر إن عددا من أتباع الشيخ محمد أحمد منصور قاموا أمس بزيارة إلى مكتب العميد يحيى الراعي نائب رئيس مجلس النواب بهدف إلغاء اللجنة التي شكلت من النواب للنزول الميداني إلى رعاش والصفة بمنطقة الجعاشن للتأكد من شكوى النازحين.
وحول مشروعية إلغاء اللجنة المكلفة من مجلس النواب لتقصي الحقائق قال علاو :لا يجوز لرئيس المجلس أو من ينوب عنه إلغاء لجنة أقرها النواب، مؤكداً بأن مطالب اللاجئين تتلخص في إنزال لجنة إلى قراهم لتقصي الحقائق.
واعتبر علاو الاكتفاء بتحرير رسالة للنائب العام ووزير الداخلية لطلب التحقيق في القضية إجراء غير كاف ولا يتناسب مع حجم المأساة وبشاعتها وعدد ضحاياها، وقال أن عرقلة عمل لجنة التحقيق وحصرها في لجنة لمتابعة وزير الداخلية والنائب العام تعطيل لوظائف المجلس ومهامه في حماية حقوق وحريات المواطنين.
وأدان رئيس منظمة هود للحقوق والحريات، محاولات تسييس قضية نازحي الجعاشن وتصوير ضحاياها على أنهم معارضين وأن القضية ورائها أغراض سياسية في حين يؤكد الضحايا أنهم منتمون للحزب الحاكم.