موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أكدت مصادر خاصة في اللجان الشعبية لـ مراسل مأرب برس في أبين مقتل أحد أفراد الحراسة الشخصية للشيخ طارق الفضلي, يُدعى محمد سالم حسين, فيما أصيب حارس آخر يُدعى عبدالسلام الصبيحي.
وكان ثلاثة أشخاص من أفراد اللجان الشعبية قد أصيبوا, صباح اليوم السبت, جراء الاشتباكات الدائرة بين اللجان وحراسة الشيخ طارق الفضلي حول منزل الأخير في مدينة زنجبار بمحافظة أبين, جنوب اليمن.
وقال مراسل «مأرب برس» إن اشتباكات بالأسلحة الخفيفة دارت بين حراسة الفضلي المحاصر في منزله وعناصر من اللجان الشعبية التي تفرض حصارًا عليه منذ 6 أيام.
وعلم «مأرب برس» من مصادر مطلعة أن 3 من أفراد اللجان الشعبية أصيبوا في الاشتباكات فيما لا تتوفر معلومات عن حجم الإصابات في الطرف الآخر.
وأفادت المصادر ذاتها أن المصفحات العسكرية التي كانت تحاصر منزل الفضلي انسحبت فجر اليوم وتركت المهمة لأفراد اللجان الشعبية؛ الأمر الذي زاد من حدة التكهنات حول تواطؤ بعض القيادات العسكرية في الدولة.
وكانت اشتباكات عنيفة جرت بعد منتصف الليل؛ قرابة الساعة الواحدة, بين أطراف اللجان وحراسة الفضلي استخدمت فيها مضادات الطيران وقذائف RBG وأسلحة متوسطة أخر أثارت الرعب في صفوف المواطنين على خلفية تعرض نقطة أمنية تقع أمام معهد «الأوراس» على بعد 200 م من منزل الفضلي لإطلاق نار؛ ولم يتسن معرفة حجم الخسائر من الجانبين.
وأفادت معلومات خاصة, وفقًا لما ورد في تقرير نشره «مأرب برس» أمس الجمعة, أن عودة الفضلي وراءها قيادات عسكرية كبيرة في الحرس الجمهوري زودته بأسلحة مختلفة ودعمًا لوجستيًا وطالبته بضرورة العودة إلى منزله؛ وهو ما أحداث نوعًا من البلبلة والفوضى في زنجبار, ويخشى المواطنون أن تمهد الأحداث الأخيرة لعودة عناصر القاعدة مجددًا إلى مدينة زنجبار.