بلاغ تحذيري عاجل للمسافرين والمزارعين في عموم محافظات الجمهورية اليمنية لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟
أدت حرائق في احدى الحدائق بمدينة زنجبار بمحافظة أبين جنوب اليمن الى انفجار لغم ارضي كان مزروع فيها ولم يسفر الانفجار عن اي اصابات او خسائر مادية.
وقالت مصادر محليه ان اللغم المزروع في أدى الحدائق التي تقع خلف مدرسة عباس بحي الصرح انفجر عندما وصلت اليه نيران الحرائق الناتجة عن بعض مخلفات الاشجار في الحديقة ويعتقد انه يعود الى العام الماضي عندما سيطر مقاتلو جماعة انصار الشريعة التابعين لتنظيم القاعدة على مدينة زنجبار.
ياتي هذا في الوقت الذي قالت فيه مصادر محلية ان ثلاثة يعتقد انهم ينتمون الى أنصار الشريعة الجماعة الموالية لتنظيم القاعدة هددوا مؤخرا بالقيام بعمليات انتحارية ضد مقاتلي اللجان الشعبية التي تقاتل القاعدة الى جانب الجيش اليمني.
وقُتل أربعة وجُرح اثنان آخران من أفراد اللجان الشعبية في محافظة أبين, جنوب اليمن, إثر عملية انتحارية استهدفت اللجان المتمركزة في المجمع الحكومي القديم في مدينة زنجبار بالقرب من منزل الشيخ طارق الفضلي.
وتهز مدينة زنجبار بين حين وآخر تفجيرات انتحارية منذ دحر أنصار الشريعة من قبل الجيش اليمني يونيو المنصرم.
وكان اربعة اشخاص قتلوا في التفجير الانتحاري الذي هز المجمع الحكومي عصر يوم أمس الجمعة, فيما توفي أحد الجرحى وهو جلال علي عوض بعد إسعافه إلى مستشفى الجمهورية بمحافظة عدن, فيما لا يزال صالح علي عمير طريح العناية المركزة في ذات المستشفى, فيما لم ترد معلومات عن مصير المصاب الثاني.