الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
عثرت الشرطة العراقية على جثث 14 عراقيا من السنة ملقاة في بغداد أمس وذلك بعد أن تم اختطافهم قبل نحو أسبوع على يد عناصر من الشرطة العراقية في مسجد الأقصى بحي الشعلة غربي بغداد. وقالت الشرطة العراقية إنها وجدت جثث العراقيين معصوبي الأعين وموثوقي الأيدي وقد أطلق عليهم الرصاص مرات عدة، ولكنها لم تؤكد أنه تم اعتقالهم سابقا من قبل قوات الشرطة العراقية. وقالت هيئة علماء المسلمين إن الجثث تعود لرجال سنة اعتقلوا من قبل رجال يرتدون زى الأجهزة الأمنية.
عصيان مدني من جانبه اتهم سلمان الجميلي المسؤول البارز في الحزب الإسلامي العراقي قوات وزارة الداخلية العراقية بارتكاب ما أسماه جرائم التطهير العرقي وحذر من عصيان مدني في حالة استمرار هذه الجرائم.
وكان الأمين العام للحزب الإسلامي طارق الهاشمي هدد بانتفاضة شعبية ما لم يقدم وزير الداخلية العراقي بيان جبر صولاغ استقالته، وتنتشر القوات العراقية في ضواحي بغداد لحماية السنة من قوات الشرطة المهيمن عليها من قبل المليشيات الشيعية، حسب الحزب الإسلامي.
من ناحية ثانية قتل مدني وأصيب اثنان آخران بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للقوات الأميركية جنوب بغداد، دون أن يعرف ما إذا كان الانفجار أدى إلى وقوع إصابات في صفوف القوات الأميركية. كما أصيب اثنان من مغاوير الشرطة بانفجار عبوة ناسفة في منطقة البياع جنوبي بغداد.
وفي إطار آخر قال متحدث باسم الجيش الأميركي اليوم إنه سيتم الإفراج في الأسبوعين المقبلين عن دفعة جديدة من المعتقلين من السجون الأميركية في العراق. ولم يحدد المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه عدد المعتقلين الذين سيفرج عنهم وما إذا كان بينهم نساء.
وأفرج عن أكثر من 400 معتقل في 26 يناير/كانون الثاني الماضي بينهم عدد من النساء. وكانت الخطوة قد فسرت على أنها تندرج في إطار تسهيل إطلاق سراح الصحفية الأميركية جيل كارول المختطفة في العراق. ولكن السلطات الأميركية والعراقية نفت أي علاقة بين إطلاق سراح المعتقلين والرهينة الأميركية.
المصدر ( الجزيرة نت )