آخر الاخبار

4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية

تقرير رسمي: اليمن يخسر 5 مليارات سنويا بسبب هجرة العقول

الثلاثاء 10 سبتمبر-أيلول 2013 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 4557
 
 

قدر تقرير رسمي خسارة اليمن بنحو 5مليارات ريال سنويا نتيجة هجرة الكفاءات وذوي الاختصاصات العلمية والنادرة .
وذكر التقرير أن العشرات من الخريجين وأصحاب الكفاءات يغادرون اليمن سنويا للبحث عن العمل وتطوير المهارات .
وأشار التقرير إلى أن نحو 30 ألف شخص من حملة المؤهلات الجامعية وحملة الشهادات العليا والمعاهد المتوسطة يعملون في دول الجوار وبعض الدول الأخرى كما أن القطاع الصحي يعاني نقصا كبيرا في الكادر الطبي، في الوقت الذي يفضل فيه الأطباء اليمنيين العمل في دول الجوار لتحسين مستوى دخلهم .
وبحسب التقرير فإن العنصر البشري المؤهل يشكل شرطاً أساسياً للتنمية والنهوض لأي بلد إلا أن طاقات اليمن تهجر وطنها بشكل مكثف سنوياً نتيجة تدني فرص العمل وارتفاع نسبة البطالة خاصة في أوساط المتعلمين وهو ما يؤثر سلبا على نهوض البلد نتيجة لعدم استغلال طاقاته البشرية .
ودعا التقرير إلى تهيئة الظروف الضرورية لضمان بقاء الكوادر المحلية للعمل في اليمن كما يجب العمل على عودة أولئك الذين يعملون حاليا في الخارج .
وحذر التقرير من استمرار الوضع كما هو وما سينجم عنه من استنزاف لعقول اليمن، بينما هي في حاجة ماسة إليها .

ولفت التقرير الى أن اليمن تنفق ملايين الدولارات سنويا على الأجانب لسد فجوة احتياجاتها وللقيام بالخدمات اللازمة .
واستغرب التقرير تجاهل الدولة وراسمي السياسات من خطر هذه الظاهرة، مشيرا إلى أن البعض يعتبرونها إيجابية بما توفره من عائدات مالية لخزينة الدولة بالعملة الأجنبية وما تقدمه من مساعدات لأسر المهاجرين .
غير أن هذا التدفق لا يمكن أن يستمر طويلاً، ذلك أن قسماً كبيراً من المهاجرين يسعى للاستقرار واكتساب جنسية البلد الذي يعملون فيه .

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة يمنيون في المهجر