كتائب القسام وسرايا القدس تكشف تفاصيل المعارك الطاحنة شرق رفح تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا خلافات أمريكية واتهامات ضد مبعوث واشنطن إلى إيران..بعد الكشف عن أرسل مواد سرية لبريده الشخصي وهاتفه توجيه ضربة جديدة للاقتصاد العالمي..و الديون تسجل مستوى قياسياً جديداً يوم جديد في أعنف الموجهات بين روسيا وأوكرانيا وهجوم جوي غير مسبوق على منشآت طاقة بأوكرانيا الجيش الأميركي يعلن عن هجوم ب 3 مُسيَّرات أطلقهما الحوثيون فوق خليج عدن ويكشف التفاصيل السعودية تعلن عن قيمة الغرامة المالية على مخالفة من يضبط داخل مكة والمشاعر دون تصريح حج رداً على تهديدات استفزازية لمسؤولين غربيين ..ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي ستستخدمها روسيا في تدريباتها العسكرية تعرف على أعراض وعلامات جرثومة المعدة وطرق علاجها قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة
حددت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة الخامس من مارس القادم موعدا للنطق بالحكم فى قضية المتهمين بمحاولة اغتيال السفير الامريكى السابق ادموند هول فى ديسمبر عام 2004 . وطالبت النيابة العامة بإدانة المتهمين فيما نسب إليهما والحكم عليهما بأقصى العقوبة ومصادرة المضبوطات المتصلة بالجريمة . من جهته طالب اليوم ممثل الادعاء العام من المحكمة في مرافعته الختامية الفصل في الحق العام وانزال اشد العقوبة على حزام الماس وخالد الحليلة المتهمين بمحاولة الإغتيال.
وخاطب المحكمة قائلا انه لم يصل حتى ألان أي رد من السفارة الأمريكية بخصوص الحق الشخصي للسفير الأمريكي السابق هول . وأشار محاميي المتهمين إلى أن المتهم الأول مريض نفسيا, مطالبا بالإفراج عنهم .
الجدير ذكرة أن المتهم الأول قد اعترف في اول جلسة عقدتها المحكمة في يوم الأحد 12 ديسمبر الماضي بمحاولة اغتيال السفير الأمريكي باستخدام قنبلتين ومسدس ، فيما نفى المتهم الثاني التهمة وانه فقط أوصل المتهم الأول الماس إلى جحانه لشراء سلاح مقابل دفع مبلغ 2000 ريال لاغير.
ويواجه المتهمين حزام الماس 17 سنة وخالد الحليلة حسب قرار الاتهام المقدم من النيابة العامة بأنهما قاما خلال شهر ديسمبر 2004م بمتابعة سيارة تحمل لوحة سياسية كان على متنها السفير الامريكي السابق وترافقها دورية امنية، واثناء توقف السفير احد المحلات التجارية بمنطقة حدة للتبضع حاول المتهم الاول الماس اطلاق الرصاص عليه، لكن الدورية المرافقة له حالت دون ذلك فتم القبض عليه بعد مطاردته إلى شارع الستين جوار المستشفى الايراني .