1- خالد عبد الوهاب الشريف
2- عبدالله محسن الأكوع
3 - عبده محمد الجندي
4 - محمد السياني
5 - عبد المؤمن شجاع الدين
6- د عبد الله دحان
7- علوي المشهور
8 - سيف محمد صالح الشرعبي
9- محمد السقاف بالغيث
10 - عبد الرحمن مهيوب
11 - صالح صائل
12 - عبد الواحد هواش
13- ناصر النصيري
14- د جعفر سعيد باصالح
15 - رمزية الإرياني
وتضم اللجنة السابقة خالد عبدالوهاب الشريف رئيس اللجنة العليا، م. عبدالله محسن الأكوع نائب الرئيس، والدكتور محمد عبدالله علي السياني ، ورئيس قطاع الشئون الفنية والتخطيط
والدكتور عبدالمؤمن شجاع الدين ، و رئيس قطاع الشئون القانونية والإفتاء عبده محمد احمد الجندي رئيس قطاع الإعلام والتوعية الانتخابية، وعلوي علي المشهور رئيس قطاع ومنظمات المجتمع المدني، والدكتور عبدالله محمد دحان الجبري رئيس قطاع العلاقات الخارجية، و سيف محمد صالح الشرعبى رئيس اللجنة الأمنية، وشايف علي الحسيني الأمين العام.
رئيس كتلة الإصلاح عبدالرحمن بافضل قال في تصريح لوسائل الإعلام أن المشترك كان جاهز بأسمائة .
وكان البرلمان منح كتل المشترك إلى اليوم بتقديم أسماء المرشحين للجنة الانتخابات بعد تعهد عبدالرحمن بافضل لرئاسة مجلس النواب بأنه سوف يأتي يوم غدا بمرشحي عضوية اللجنة العليا للانتخابات.
وكان نواب المشترك أكدوا في تصريحات لمراسلي وسائل الإعلام بان تعهد بافضل ليس ملزم لهم.
من جانبة قال رئيس مجلس النواب يحي الراعي :إن نية أحزاب المشترك من المماطلة وعدم تقديم أسماء ممثليهم للجنة الانتخابات هو تعطيل الانتخابات.
وخير الراعي النواب بين التصويت على القانون النافذ ومشروع القانون المعدل والذي كان ينتظر التصويت علية بالصيغة النهائية فأختار النواب التصويت على القانون النافذ.
كما أتهم البركاني المشترك بالسعي لتاجيل الانتخابات ورفض الحديث عن ازمة قائلاً ان البلد تسيرها مؤسسات دستورية وليس عبثية المشترك, وأضافالناخب لن ينتظر المشترك 7 سنوات وخلافات الاشتراكي والاصلاح وراء عدم تقديم ممثليهم ....
وكان البركاني قد أعلن رئيس كتلة المؤتمر الشعبي الشيخ سلطان البركاني يوم أمس بأن المؤتمر تلقى هزيمة في موضوع تعديلات قانون الانتخابات من أجل اليمن متوقعاً من المشترك تقدير تنازلات المؤتمر وقبوله بالهزيمة.
وأشار البركاني إلى حديث وسائل إعلام المعارضة أمس عن تحقيق معجزة بشأن من يقولون أنهم معتقلون منوهاً إلى أن توجيه رئيس الجمهورية لايشمل من عليه قضايا جنائية.
واختتم بالقول: سنساير الكاذب حتى باب بيته وننتظر لأسماء مرشحي المشترك للجنة العليا إلى الغد.